الصفحه ٢٣١ : ـ رحمهالله ـ : ليس في شيء من الآي والسنن أنّ الأمر بما لم يستطيعوا
غير جائز ، وإنّما فيها أنّ عليهم من الأمر
الصفحه ٢٣٨ : : (سَنَسْتَدْرِجُهُمْ
مِنْ حَيْثُ لا يَعْلَمُونَ وَأُمْلِي لَهُمْ إِنَّ كَيْدِي مَتِينٌ) (٨) وقوله : (فَلَمَّا نَسُوا ما
الصفحه ٢٥٧ : مسلم في «الصحيح»
من حديث عزرة كما مضى (٢).
٣٥٢
ـ حدثنا أبو عبد
الله الحافظ ، إملاء قال : أنا علي بن
الصفحه ٢٦٤ : : «أيّما أهل بيت من العرب والعجم أراد الله بهم خيرا أدخل
عليهم الإسلام» فقال : ثم ما ذا؟ قال : «ثمّ تقع
الصفحه ٢٧٩ : الله صلىاللهعليهوسلم : «ليس منكم من أحد ينجيه عمله» قيل : ولا أنت يا رسول
الله!؟ فقال : «ولا أنا
الصفحه ٣١٣ :
من أجل القدر ،
فلقيه يوما في الطريق فسأله فقال : يا أبا سعيد ، (وَلا يَزالُونَ
مُخْتَلِفِينَ
الصفحه ٣٢٥ : برقعة مختومة دفعتها إلى سفيان يعني الثوري
ففضها وقرأها ، فإذا فيها : بسم الله الرحمن الرحيم ، من داود بن
الصفحه ٣٣٦ :
تَرى) يا ابن آدم في السموات (مِنْ فُطُورٍ) يعني من فروج (ثُمَّ ارْجِعِ الْبَصَرَ كَرَّتَيْنِ) يقول
الصفحه ٣٤١ : الفطرة ، فأبواه يهودانه وينصرانه
ويمجسانه ، ألم تروا إلى البهيمة تنتج البهيمة فما ترون فيها من جدعا
الصفحه ٣٤٦ : على أحكام الدنيا ولم يتعرض لأمر الآخرة ، وإلى قريب من هذا
ذهب الشافعي في معناه ، إلا أنه حمله على وجه
الصفحه ٣٧٧ :
سابِقُونَ)
٦١
ما قبل ٤٩٤
(وَلَهُمْ أَعْمالٌ
مِنْ دُونِ ذلِكَ هُمْ لَها عامِلُونَ
الصفحه ٣٧٩ :
الآية
رقمها
رقم الأثر
سورة فاطر
(وَما يُعَمَّرُ
مِنْ
الصفحه ٤٠٠ :
طرف الحديث
الزاوي
رقم الحديث
يا رسول الله :
أعلم أهل الجنة من أهل
الصفحه ٤٢٠ : ...
موقوف ١٤
إن الحذر لا
يغني من القدر ...
موقوف ٢٥٣
إن الرحم تقطع
وإن
الصفحه ٤٢٢ :
طرف الحديث
رقمه
في قوله : (أُولئِكَ يَنالُهُمْ نَصِيبُهُمْ مِنَ