الصفحه ٣٦١ :
إيجاب حكم الإيمان
للمولود سبيل والله أعلم (١).
قال الشيخ : وإلى
قريب من هذا المعنى ذهب أبو عبد
الصفحه ٣٨٠ : عَلَيْهِ بِفاتِنِينَ إِلَّا مَنْ هُوَ صالِ الْجَحِيمِ)
١٦١ ـ ١٦٣
٣٢٧ ، ٥٤٠ ، ٥٤٢
الصفحه ٣٩٤ : من منتهى
كرز بن علقمة
الخزاعي
١٦٢
سئل رسول الله صلىاللهعليهوسلم عن الذراري
الصفحه ٣٤ :
أفعالهم ولا قدرة لهم عليها ، وهي من فعل الله وحده ، وذلك بأن يقال لهم : إجبار
العباد على أعمالهم ، وكونهم
الصفحه ٦٦ : تعالى
: (يَسْئَلُهُ مَنْ فِي
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ كُلَّ يَوْمٍ هُوَ فِي شَأْنٍ) (٣).
«ثم هذا
الصفحه ٧٣ : من الخير ، فهو مراد إرادة الغايات والمقاصد.
الثاني : مراد
لغيره :
وهو ما لا يكون
مقصودا للمريد
الصفحه ٨٠ :
بالمذهب الأشعري
من عثرته وتوجيه قول إمامهم أبي الحسن الأشعري في «الكسب» كيما يخالف النصوص
النقلية
الصفحه ٩٥ : بن سعود الإسلامية ، وتقع في (١١٠)
ورقة ، في كل ورقة وجهان ، في كل وجه من (١٨) إلى (٢٠) سطرا.
وفي
الصفحه ١٢٠ : حجه آدم ـ عليهماالسلام ـ في دفع اللوم ، إذ ليس لأحد من الآدميين أن يلوم أحدا ،
وقد جاء في الحديث
الصفحه ١٢٣ :
الأسود الدّؤليّ قال : قال لي عمران بن الحصين : أرأيت ما يعمل الناس اليوم
ويكدحون فيه ، أشيء قضي عليهم من
الصفحه ١٣٥ : : «أتدرون ما هذان الكتابان» قال :
فقلنا لا إلّا أن تخبرنا يا رسول الله ، قال للذي في يمينه : «هذا كتاب من
الصفحه ١٤٠ :
باب
ذكر البيان أنّ الله
تعالى حيث أخذ
الميثاق من بني آدم
فقال : (أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ)
إنّما
الصفحه ١٤٤ : ، وهم كلّ من سبق في علمه سعادته ، ثم جرى
القلم بها ، وأصابه النور الذي ألقاه عليهم ، وخرج في المسحة
الصفحه ١٥٩ :
فقال له : أشهد
أنّك رسول الله ، فقال له رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «وما ذاك» قال : قلت فلان من
الصفحه ١٨٥ :
تفرد به محمد بن
يعلى الكوفي ، عن عمر بن صبح التميمي وكلاهما ضعيف ، وقد روي من وجه آخر أصح من
هذا