الصفحه ٧٣ :
ويجاب على الإيراد بأن «المراد نوعان» :
الأول : مراد
لنفسه :
وهو المطلوب
المحبوب لذاته وما فيه
الصفحه ٨٤ : ء والخياطة والتجارة تقع
على نفس مسمى المصدر ، وعلى المفعول وكذلك لفظ «التلاوة» و «القراءة» و «الكلام
الصفحه ٨٨ :
المبحث الثاني
اسم الكتاب :
جاء اسمه على
الورقة الأولى من مخطوطة هذا الكتاب هكذا «القضاء والقدر
الصفحه ٨٩ : البيهقيّ فذلك أمر مقطوع به لشهرة هذا
الكتاب ، وللأدلة المتوافرة على ذلك ، ويأتي من تلك الأدلة ما يلي
الصفحه ٩٥ : مكتبة الشهيد علي باشا ضمن المكتبة السليمانية ب «استنبول»
تحت رقم : (١٤٨٨) وعنها صورة بجامعة الإمام محمد
الصفحه ١٠٧ : شريك له إقرارا بربوبيته
ووحدانيته ، وصلّى الله على خيرته من خلقه محمّد وعلى آله الطيبين ، ولا حول ولا
الصفحه ١١٥ :
١٧
ـ أخبرنا أبو الحسن
علي بن أحمد بن عبدان ، أخبرنا أحمد بن عبيد الصفّار ، حدّثنا إسماعيل بن إسحاق
الصفحه ١١٧ :
كان عليّ أن أفعل
من قبل أن أخلق قال : «فحجّ آدم موسى» رواه مسلم في «الصحيح» عن محمد بن رافع عن
عبد
الصفحه ١٣٢ :
العمل الخبيث ، كان مخوفا عليه الهلاك ، وهذه أمارات من جهة العلم الظاهر ، وليست
بموجبات فإنّ الله ـ عزوجل
الصفحه ١٣٣ : وأمر الأجل المصروف في العمر مع الصالح بالطلب ، فإنك تجد المغيب منها علّة
موجبة والظاهر البادي سببا
الصفحه ١٥١ :
وكلثوم بن جبر ، عن أبي الطفيل (١).
٨٦
ـ أخبرنا أبو الحسن
علي بن أحمد بن عبدان ، حدّثنا أحمد بن عبيد
الصفحه ١٦١ : دهره بعمل صالح لو مات عليه دخل الجنّة
، ثم يتحول فيعمل عملا سيئا ، وإنّ العبد ليعمل قبل موته زمانا من
الصفحه ١٧٠ :
١٣٠
ـ وأخبرنا أبو علي
الروذباري ، أخبرنا أبو بكر بن داسة ، حدّثنا أبو داود ، حدّثنا مسدد ، حدّثنا
الصفحه ٢٠٣ : رأيت شيئا أشبه
باللّمم ممّا قال أبو هريرة عن النبيّ صلىاللهعليهوسلم : «إنّ الله ـ عزوجل ـ كتب على
الصفحه ٢١٩ : ، حدّثنا القعنبي فيما قرأ على مالك ، عن ابن شهاب ، عن عبد الحميد بن
عبد الرحمن بن زيد بن الخطاب ، عن عبد