الصفحه ٣٢٦ : ، قال :
فكفروا وردوا على الله ـ عزوجل ـ ، وقال الله : (ذُوقُوا مَسَّ سَقَرَ
إِنَّا كُلَّ شَيْ
الصفحه ٣٤٤ :
قال أحمد بن عبيد
: معنى قوله : «كل نسمة تولد على الفطرة» يعني الفطرة التي فطرهم عليها حين أخرجهم
الصفحه ٣٤٦ : السلميّ ، أنا أبو الحسن [الكارزي] (٣) نا علي بن عبد العزيز قال : قال أبو عبيد : سألت محمد بن
الحسن عن
الصفحه ٤٠٠ : حكيم
٢٨٣ ، ٢٨٤
يا رسول الله ، أنعمل
على ما قد فرغ منه
أبو بكر الصديق
٣٦
الصفحه ٣٨ :
كتب إليّ الأستاذ
أبو منصور محمد بن الحسن بن أيوب الأصولي ـ رحمهالله ـ الذي كان يحثني على تصنيف
الصفحه ٤٧ : الله قدر الأشياء في
القدم ، وعلم سبحانه أنّها ستقع في أوقات معلومة عنده ، وعلى صفات مخصوصة وكتب ذلك
في
الصفحه ٨٢ : المصححة
للفعل والتي هي مناط الأمر والنهي.
وهذه لا يجب أن
تقارن الفعل ، بل تكون قبله متقدمة عليه ، وهي
الصفحه ٩٦ :
قواعد المحدثين في الضبط والتقييد ، ومشى على هذا المنوال في الكتاب كلّه ، فمثلا
نجده يضبط الحروف المهملة
الصفحه ٩٧ : نردّ إلى الوجه
الثاني من العشرين ...
وهكذا سار بي بقية
الكتاب حتى استوى على سوقه ـ والحمد لله
الصفحه ١٤٨ : ـ : (وَالسَّلامُ عَلَيَّ
يَوْمَ وُلِدْتُ) (٣) وفي جميع ذلك دلالة على أنّهما خلقا في بطون أمهاتهما
مؤمنين ، وولدا
الصفحه ١٦٨ :
يُعَذِّبْهُمُ اللهُ بِأَيْدِيكُمْ) (٥) وفي جميع ذلك مع ما يشبهه من الآيات في كتاب الله ـ عزوجل ـ دلالة ظاهرة على
الصفحه ١٧٧ : .
١٥١
ـ أخبرنا أبو بكر
أحمد بن محمد بن أحمد بن الحرب الفقيه ، أخبرنا أبو الحسن علي بن عمر الحافظ
الصفحه ١٩٣ : بن عبادة ، حدّثنا شعبة ، عن منصور ، سمع ربعي بن حراش ،
يحدث عن علي بن أبي طالب ، عن النبيّ
الصفحه ١٩٤ :
الأولى ، ورواه
أبو الأحوص وورقاء ، عن منصور نحو الرواية الأخرى.
١٩٣
ـ أخبرنا أبو الحسن
علي بن
الصفحه ٢٣٦ : صلىاللهعليهوسلم (مَنِ اسْتَطاعَ
إِلَيْهِ سَبِيلاً) (٢) قال : الزاد والراحلة.
وأما قوله : (وَعَلَى الَّذِينَ