الصفحه ٥٩ : مذهب أهل السنّة والجماعة في هذا الباب ما يلي : «مذهب
أهل السنّة والجماعة في هذا الباب وغيره ما دل عليه
الصفحه ٧٨ :
المتعلق الثاني : بالعبد نفسه
فهل له قدرة
وإرادة واستطاعة على فعله؟ وهل هذه القدرة مؤثرة أم لا
الصفحه ١٠٨ : ما قدّره قبل أن
يخلقه ؛ فجرى الخلق على ما قدّر وجرى القدر على ما علم. والقدر بتسكين الدال هو :
الفعل
الصفحه ١١٤ : ثُمَّ اجْتَباهُ رَبُّهُ فَتابَ عَلَيْهِ وَهَدى) (١) ،
وإذا كان قد قدّر
وقضى وكتب على آدم ـ عليهالسلام
الصفحه ١١٦ :
حدّثنا عاصم بن
علي ، حدّثنا إبراهيم بن سعد ، عن ابن شهاب ، عن حميد بن عبد الرحمن ، عن أبي هريرة
الصفحه ١٥٦ :
قال [الشيخ] (١) أبو وهب : هذا ضعيف.
وفي كتاب الله ـ عزوجل ـ أبين الدلالة على أنّه خلق يحيى بن
الصفحه ١٦٣ :
باب
ذكر البيان أن العبد
يبعث على ما مات عليه
قال الله ـ عزوجل ـ : (كَما بَدَأَكُمْ
تَعُودُونَ
الصفحه ٢٣٠ : عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) (١) قال : فاشتد ذلك على أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم فأتوا رسول الله
الصفحه ٢٤١ :
أنفسهم ؛ لأنّ
المرء لا يكون أقدر على شيء منه على ما بين إصبعيه. ويحتمل أنّه أراد أنّها بين
نعمتي
الصفحه ٢٤٥ :
مرة في الدنيا ،
وقوله : (رَبَّنَا اطْمِسْ
عَلى أَمْوالِهِمْ وَاشْدُدْ عَلى قُلُوبِهِمْ فَلا
الصفحه ٢٤٨ :
بيت أبي خليفة
ففسره لي أجمع على الإثبات فسألته عن قوله : (كَذلِكَ سَلَكْناهُ
فِي قُلُوبِ
الصفحه ٢٦٦ : قالا : نا أبو العبّاس محمد بن
يعقوب ، نا الحسن بن علي بن عفان ، نا عمرو العنقزي ، عن سفيان ، عن عمرو بن
الصفحه ٢٧١ :
وغلام جالس عند
رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال : بلى والله يا رسول الله إن عليها لأقفالها ، ولا
الصفحه ٢٩٥ : عليه بالأعمال ، حيثما لقيتهم
فهم مهتمون محزونون مروعون خائفون مشفقون وجلون ، فأين أنتم منهم يا معشر
الصفحه ٣٠٦ : لم يكن ليصيبك ، على هذا القدر فإن مت على غير
هذا دخلت النّار ، وسمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم