الصفحه ١٩٤ :
الأولى ، ورواه
أبو الأحوص وورقاء ، عن منصور نحو الرواية الأخرى.
١٩٣
ـ أخبرنا أبو الحسن
علي بن
الصفحه ٢٠٠ : يقول : «إن أوّل شيء خلقه الله خلق القلم ، فقال : اكتب
فقال : ما أكتب؟ قال : اكتب القدر ، فجرى تلك
الصفحه ٢١١ : بن
يزيد الواسطي ـ وكان ثقة ـ حدّثنا جويبر قال : حدّثني رجل ، عن مجاهد ، عن ابن
عباس قال : إنّ أوّل ما
الصفحه ٢٣٧ : ) (١)
وقوله : (وَنُقَلِّبُ أَفْئِدَتَهُمْ
وَأَبْصارَهُمْ كَما لَمْ يُؤْمِنُوا بِهِ أَوَّلَ مَرَّةٍ
الصفحه ٢٤١ : المناسب له صفة مدح وكمال وإذا قدر حيان أحدهما يضحك مما
يضحك منه ، والآخر لا يضحك قط ، كان الأول أكمل من
الصفحه ٢٧٥ : إسحاق قال : سمعت صلة بن زفر يحدث عن حذيفة قال : يجمع النّاس في
صعيد واحد فلا تكلم نفس فيكون أول مدعو
الصفحه ٢٩٣ : سفيان ، عن محمد بن المنكدر ، عن عبد الله بن عمر : أوّل ما يكفأ الإسلام
كما يكفأ الإناء قول الناس في
الصفحه ٢٩٤ : الأنصاري يحدث ، عن عبد الله بن عمرو بن العاص يرفع الحديث قال :
«إنّ أوّل ما يكفأ الدين كما يكفأ الإناء على
الصفحه ٣٠٢ : أوّل حديث /
لم تسألوه عن آخره ، إنّ الله إذا أراد بعبد خيرا قيض له ملكا قبل موته بعام ،
فسدده ويسره حتى
الصفحه ٣٠٦ : يقول : «إنّ أوّل ما خلق الله خلق القلم فقال له : اكتب
فقال له : ما أكتب يا رب؟ قال : القدر قال : فجرى
الصفحه ٣٠٩ :
لعمرو بن العاص : لقد عجبت لك في ذهنك وعقلك كيف لم تكن من المهاجرين الأولين ،
فقال له عمرو : وما أعجبك يا
الصفحه ٣١٩ : كانوا أقدر ، وبفضل ما فيه كانوا أولى ، فإن
كان الهدى ما أنتم عليه لقد سبقتموهم إليه ، ولئن قلتم إنّ ما
الصفحه ٣٤٠ : الشيخ : وذهب
إسحاق بن إبراهيم الحنظلي إلى أن قوله : «خلقت عبادي حنفاء» أراد به على الميثاق
الأول (وَإِذْ
الصفحه ٣٤٥ : الميثاق الأول (وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِنْ بَنِي آدَمَ
مِنْ ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَأَشْهَدَهُمْ عَلى
الصفحه ٣٤٦ : تفسير هذا الحديث فقال : كان هذا في أوّل الإسلام قبل أن تنزل الفرائض ،
وقبل أن يؤمر المسلمون بالجهاد