الصفحه ١٤٧ : في المسحة الأولى من ظهر آدم ، وأصابه النور الذي ألقي عليهم ؛
وأقر بالتّوحيد طوعا في الميثاق الأول
الصفحه ١٨٤ : وبايع هذا قوم ، فالتفت رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى أبي بكر فقال :«كيف قلت» فقال قوله الأول ، ثم
الصفحه ٤٠٣ : البصريّ
٧٤
أوّل ما خلق
الله القلم خلقه من هجاء
عبد الله بن
عباس
٢٧٧
الصفحه ٤١٩ :
عبادة بن الصامت
رضي الله عنه
إن أول ما خلق
الله خلق القلم فقال له ...
مرفوع ٤٨٦
الصفحه ٧ :
: جعلته في دراسة
المصنّف وتضمن مباحث تسعة :
أولها
: في اسمه ونسبه.
وثانيها
: في تاريخ ولادته
الصفحه ١١ :
الفصل الأول
في ترجمة المصنّف
وفيه مباحث :
المبحث
الأول : في اسمه ونسبه
المبحث
الثاني
الصفحه ٦٤ : :
التقدير
الأول : التقدير الأزلي
قبل خلق السموات والأرض بخمسين ألف سنة عند ما خلق الله القلم. ودليل هذا
الصفحه ٧٨ : ؟
وهنا اختلف أهل
الأهواء إلى أقوال متعددة كان منها : ـ
القول
الأول : قول المعتزلة القدرية.
قالوا : إن
الصفحه ٨٩ : النسخة إسناد صحيح متصل إلى المصنف من
طريقين.
الأول
: عن أبي الحسن
المرادي ، عن عبد الجبار بن محمد
الصفحه ٢٢٢ : ، عن ابن عباس ، قال : أوّل ما خلق الله القلم خلقه من هجاء قبل الألف واللام
، فتصوّر قلما من نور ، فقيل
الصفحه ٢٣٦ : على ما كان في أوّل الإسلام
ثم نسخ.
٣١٠
ـ وقد أخبرنا أبو
طاهر الفقيه ، أنا أبو حامد بن بلال ، أنا أبو
الصفحه ٢٤٤ : . وقوله : (وَنُقَلِّبُ
أَفْئِدَتَهُمْ وَأَبْصارَهُمْ كَما لَمْ يُؤْمِنُوا بِهِ أَوَّلَ مَرَّةٍ) (٧) قال
الصفحه ٢٤٥ : لا يؤمن إلّا من سبق له من الله السعادة في الذكر الأول ، ولا
يضل إلّا من سبق له من الله الشقاء في
الصفحه ٣٠٧ : هشيم ،
نا منصور بن زاذان ، عن الحكم بن عيينة عن أبي ظبيان قال : سمعت ابن عباس قال :
إنّ أوّل ما خلق
الصفحه ٣٤٤ : صلىاللهعليهوسلم أربع غزوات ، وكان أول / من قص. فأفضى بهم القتل إلى أن
قتلوا الذرية فبلغ ذلك النبيّ