الصفحه ٢٦٦ : مرّة
، عن عبد الله بن الحارث ، عن طليق بن قيس ، عن ابن عباس ، قال : كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٦٩ : ، كل ابن آدم يخطئ بالليل والنهار ثم يستغفرني ، فأغفر له ولا أبالي ، يا
عبادي كلكم كان ضالا إلا من هديته
الصفحه ٢٧٢ : عبد الله
بن صالح ، عن معاوية بن صالح ، عن علي بن أبي طلحة ، عن ابن عباس ، في قوله : (أَفَلا يَتُوبُونَ
الصفحه ٢٧٥ :
ـ أخبرنا علي بن
أحمد المقرئ ابن الحمامي ، أنا أحمد بن سلمان الفقيه ، أنا إبراهيم بن الهيثم
البلدي ، نا أبو
الصفحه ٢٧٧ : قُلُوبَهُمْ) (١) وروينا عن النبي صلىاللهعليهوسلم فيما علّم ابن ابنته من الدعاء «اللهمّ اهدني فيمن هديت
الصفحه ٢٧٨ : الله محمّد بن أيوب بن يحيى البجلي ، أنا محمّد بن سنان
العوفيّ ، نا فليح ابن سليمان ، نا هلال بن علي
الصفحه ٢٨٠ : ،
نا سلمة بن شبيب ، نا الحسن ابن أعين ، نا معقل ، عن أبي الزبير ، عن جابر قال :
سمعت النبيّ
الصفحه ٢٩١ : بإسناده هذا.
وروي عن ابن مسعود
وجابر وثوبان كذلك مرفوعا ، وفي أسانيده ضعف.
الصفحه ٢٩٣ : ، أنا أبو عاصم ، أنا
عنبسة الضبعي ، عن ابن شهاب ، عن سعيد بن المسيب.
فذكره بنحوه دون
تلاوة الزهري
الصفحه ٢٩٦ : أخرج الله من قدرته.
لفظ حديث الطيالسي
، وفي رواية ابن ناجية «جبر العباد على المعاصي ثمّ عذبهم»
وهذا
الصفحه ٢٩٨ : من أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم فسألناه عمّا جاء به معبد من القدر ، فذهبنا نؤم أبا سعيد
وابن
الصفحه ٢٩٩ : حمّاد بن عمرو الأسدي ، عن حمّاد بن ثلج ، عن ابن
مسعود قال : كان عمر بن الخطاب كثيرا ما يقول على المنبر
الصفحه ٣٠٠ : ـ هو ابن مسعود ـ
: لئن أعالج جبلا راسيا أحبّ إليّ من أن أعالج ملكا مؤجّلا.
٤٧٢
ـ أخبرنا أبو عبد
الله
الصفحه ٣٠١ : صاحبهم
إبليس فقالوا له : تفسره لنا يا ابن رسول الله فقال : قال الله ـ عزوجل ـ : (وَاللهُ يَدْعُوا
إِلى
الصفحه ٣٠٢ : ء الله أحب الله لقاءه ، ومن كره لقاء
الله كره الله لقاءه ، قالت عائشة : رحمة الله على ابن أم عبد حدثكم