الصفحه ٣٥ : زبده ، وظلم وطبه ظلما إذ سقى منه
قبل أن يروب ويخرج زبده» (٤).
وتقول العرب : هو
أظلم من حيّة ؛ لأنّها
الصفحه ٢١٩ : .
__________________
(١) سورة نوح ، الآية
رقم (٤).
(٢) كتاب الطب (٧٥٢٩)
باب : ما ذكر في الطاعون.
(٣) كتاب السلام (٤ /
١٧٤٠
الصفحه ٢٧٩ :
__________________
ـ «تحفة الأشراف»
ولم أجدها ـ أيضا ـ. وهو عنده من طريق غيره ، وانظر (٥٦٧٣) و (٦٤٦٣).
(١) كتاب صفات
الصفحه ٢٨٩ : ).
(٢) أبواب القدر (٦ /
٣٠٣ ـ مع التحفة) باب : ما جاء في القدرية رقم الحديث [٢٢٤٠].
الصفحه ٣١٥ : سنن الترمذي (٦ / ٣٠٧ ـ مع التحفة) رقم الحديث ٢٢٤٤.
(٢) سورة الزخرف ،
الآية رقم (١ ، ٢).
(٣) سورة
الصفحه ٤٧ : تَشاؤُنَ إِلَّا أَنْ يَشاءَ اللهُ رَبُّ الْعالَمِينَ) (١) (٢).
وعلى ذلك استقام
الصحابة ـ رضوان الله عليهم
الصفحه ٦٩ : الإرادة تستلزم المحبة والرضا ثم أنّهم اختلفوا فيما يترتب على ذلك :
أ ـ فقالت الجهمية
والأشاعرة :
«قد
الصفحه ٧٢ : الدينية الشرعية :
وهي محبة المراد
ورضاه ومحبة أهله والرضا عنهم وجزاهم بالحسن ، ومن أدلتها
الصفحه ٧١ :
استعاذته صلىاللهعليهوسلم بصفة الرضا من صفة السخط ، وبفعل المعافاة من فعل العقوبة
، فالأول للصفة
الصفحه ٣٠٠ : بمدينة رسول الله صلىاللهعليهوسلم في الروضة يقول : سمعت أبي يذكر عن آبائه ، أنّ علي بن
موسى الرضا كان
الصفحه ٦٨ : والمشيئة تستلزم الرضا والمحبة.
وهي المسألة التي وقع فيها الخلاف بين
أهل السنة والمبتدعة على قولين
الصفحه ٧٠ :
والتي تدل على أن ما شاء الله كان وما لم يشأ لم يكن.
وأمّا نصوص المحبة
والرّضا ، فمنها :
أولا : من
الصفحه ٢٣٤ : يقدروا عليه ، وعلى أن يمنعوك شيئا
كتبه الله لك لم يقدروا عليه ، فاعمل لله بالرضا في اليقين ، واعلم أنّ في
الصفحه ٢٣٥ : عليه ، ولو
جهدوا أن يضروك بشيء لم يكتبه الله لك أو عليك ما قدروا عليه ، فإن استطعت أن تعمل
لله بالرضا
الصفحه ٣٦٣ : عدد خلقك ، وصلّ على سيدنا محمد رضا نفسك ، وصلّ على
سيدنا محمد ما جرى به قلمك وصلّ على سيدنا محمد ما