الصفحه ٣٦٨ : قبل ٢٩٢
سورة آل عمران
(رَبَّنا لا تُزِغْ
قُلُوبَنا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنا
الصفحه ٥ : تُقاتِهِ وَلا تَمُوتُنَّ إِلَّا
وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ) [آل عمران : ١٠٢]
(يا أَيُّهَا النَّاسُ
اتَّقُوا
الصفحه ١٩٣ : بن عبادة ، حدّثنا شعبة ، عن منصور ، سمع ربعي بن حراش ،
يحدث عن علي بن أبي طالب ، عن النبيّ
الصفحه ١٤٣ : ـ : (أَكَفَرْتُمْ بَعْدَ
إِيمانِكُمْ) (١) أي : بعد الإقرار والميثاق بالله ـ
عزوجل ـ.
وروي ذلك مرفوعا ،
والموقوف
الصفحه ١٦٨ : ليدل بذلك على أن المعنى المؤثر في الوجود بعد العدم هو إيجاده
واختراعه ، وخلقه وتقديره ، وإنّما وجد من
الصفحه ٧٥ : : كتب معاوية إلى المغيرة : اكتب إليّ ما سمعت النبي صلىاللهعليهوسلم يقول خلف الصلاة ، فأملى عليّ
الصفحه ٢٣٧ : : (فَلَمَّا زاغُوا
أَزاغَ اللهُ قُلُوبَهُمْ) (٦) وقوله : (رَبَّنا لا تُزِغْ
قُلُوبَنا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنا
الصفحه ٣١٣ : ) (٢) قال : خلق هؤلاء للجنّة وهؤلاء للنّار قال : فقال الرجل :
لا أسأل عن الحسن بعد اليوم.
٥١٣
ـ وبإسناده
الصفحه ٣٣٠ : ونموت ـ إن شاء الله ـ وأنّ خير الناس بعد رسول
الله صلىاللهعليهوسلم المقدّم في التفضيل أبو بكر ، ثمّ
الصفحه ٣٤٧ :
حكم الدنيا حتى يعرب عن نفسه بعد البلوغ ، والذي روينا في حديث العلاء بن عبد
الرحمن عن أبيه عن أبي هريرة
الصفحه ٢٦٦ : الهدى لي وانصرني على من بغى علي
رب اجعلني لك شاكرا ، لك ذاكرا ، لك راهبا ، لك مطواعا ، لك مخبتا ، لك
الصفحه ٣٠٥ : ؟ قال : / أن تعلم أنّ ما أصابك لم يكن ليخطئك ، وما أخطأك لم يكن
ليصيبك ، ولا تقل لو كان كذا لكان كذا
الصفحه ٧٠ :
لِعِبادِهِ الْكُفْرَ) (٢).
٣
ـ وقال بعد ما نهى
عن الشرك والظلم والفواحش والكبر (كُلُّ ذلِكَ كانَ
سَيِّئُهُ
الصفحه ١٤٢ : : (وَإِذْ أَخَذْنا مِنَ
النَّبِيِّينَ مِيثاقَهُمْ وَمِنْكَ وَمِنْ نُوحٍ) (١) الآية وهو قوله : (فَأَقِمْ
الصفحه ١٥٠ : عمرو بن دينار ، عن أبي الطفيل ، عن
حذيفة بن أسيد ، يبلغ به النبي صلىاللهعليهوسلم قال : / «يوكل الملك