الصفحه ٣٦٢ : صلىاللهعليهوسلم بنحو من هذا.
هذا إسناد صحيح
وروي بإسناد آخر فيه ضعف.
٦٤٦
ـ أخبرنا أبو عبد
الله الحافظ ، نا أبو
الصفحه ٥٠ :
ولم يطل الأمر بمعبد
حتى أخذه الخليفة الأموي عبد الملك بن مروان بن الحكم (ت ٨٦ ه) فصلبه في هذه
الصفحه ٣٣٠ : أمره ليس بمخلوق ، وأن الله يرى في الآخرة بالأبصار يراه أهل الجنّة ،
بهذا ندين الله بصدق نية عليه نحيا
الصفحه ٢٨٧ : صلىاللهعليهوسلم : «ما كان نبي إلّا كان في أمته قدرية ومرجئة ، يشوشون على
الناس أمر دينهم ، وإنّ الله ـ عزوجل ـ لعن
الصفحه ٢٩٩ :
الناس ، وأخرجتهم
من الجنّة؟! فقال آدم : أنت موسى الذي اصطفاك الله برسالاته وكلامه ، وأنزل عليك
الصفحه ٣٢٤ :
العراقي : يا أبا
سعيد ، أرأيت السحر من خزائن الله التي تنزل؟ فقال يحيى : مه ما هذا من مسائل
الصفحه ١٣٧ : ء
للجنّة ، وبعمل أهل
الجنة يعملون»
وهم كل من كان في
علم الله تعالى أن يكون من أهل الجنّة وأمر القلم فجرى
الصفحه ١٤١ : أبو [جعفر] (٣) عيسى بن عبد الله بن ماهان ، عن الربيع بن أنس ، عن أبي
العالية ، عن أبيّ بن كعب في قوله
الصفحه ١٤٦ :
٧٤
ـ أخبرنا أبو الحسين
بن الفضل القطّان ، أخبرنا عبد الله بن جعفر بن درستويه ، حدّثنا يعقوب بن
الصفحه ٣٦٧ :
سورة البقرة
(خَتَمَ اللهُ عَلى
قُلُوبِهِمْ وَعَلى سَمْعِهِمْ وَعَلى أَبْصارِهِمْ غِشاوَةٌ
الصفحه ٢٧٣ : (٢١).
(٣) في الأصل [أوس]
والصحيح ما أثبت كما تبين من مصادر ترجمته وهو عبد الحميد بن عبد الله بن عبد
الصفحه ٣٣٤ :
تابعه عبد الله بن
الوليد ، عن سفيان.
٥٨٠
ـ أخبرنا أبو عبد
الله الحافظ ، وأبو سعيد بن أبي عمرو
الصفحه ١٦٦ : الخلق.
وقال : (أَتَعْبُدُونَ ما تَنْحِتُونَ وَاللهُ
خَلَقَكُمْ وَما تَعْمَلُونَ) (٢) يعني خلقكم وخلق
الصفحه ٣٣٥ : كَفَرُوا مِنَ
النَّارِ) (٥) قال : ولما أنزل الله في نون والقلم (إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ عِنْدَ رَبِّهِمْ
الصفحه ١٤٤ :
باب
ذكر البيان أنّ الله
ـ عزوجل ـ خلق الجنّة
وخلق لها أهلا
خلقها لهم وهم في أصلاب آبائهم