الصفحه ٢٢٤ : فقال : «نعم» قال : ففيم يعمل العاملون قال : «اعملوا فكل ميسر لما
خلق له».
رواه البخاري في «الصحيح»
عن
الصفحه ٣٢٣ :
ما كان [قطعي
هول] (١) كل تنوفه
إلّا في كتاب قد
خلا مسطور
٥٥٢
الصفحه ٤٧ :
المبحث الأول
موضوع الكتاب
تمهيد :
لم يزل الناس في
حياة رسولنا صلىاللهعليهوسلم يؤمنون
الصفحه ١٧٧ : أبغض إليه من الطلاق».
قال الشيخ : هذا
إسناد غير قوي ، وفيه انقطاع عن مكحول ومعاذ والله أعلم.
١٥٢
الصفحه ١٧ : الذين كان لهم الأثر الأكبر في منحاه الأشعري.
كما يذكر من ترجم
له أنّه فاته السّماع من بعض كبار علما
الصفحه ٤٥ :
الفصل الثاني
في دراسة الكتاب
وفيه مباحث :
المبحث
الأول : في موضوع الكتاب
المبحث
الثاني
الصفحه ٩٩ : فيها مذهبهم في غير
موضوع القدر.
أمّا موضوع الكتاب
فقد اكتفيت بما جاء في المقدمة من توضيح وبيان
الصفحه ٣٢ :
وما كان هذا الخطأ
الشنيع ليكون في مسألة لم تقررها أدلة الكتاب والسنّة وسيرة سلف الأمة وأقوالهم
الصفحه ٣٧ : اقتصرت هنا على ذكر أهم مصنفاته في الاعتقاد ، وذلك لصلتها
بموضوع هذا الكتاب ، ومن تلك الكتب ما يلي
الصفحه ٨٢ : له ، وهذه الاستطاعة المذكورة في كتب الفقهاء ، وهي الغالبة في عرف الناس
(٤).
والثاني
: القدرة
الصفحه ١٨٣ : بكر : «يا أبا بكر ، لو أراد الله أن لا يعصى ما
خلق إبليس».
__________________
(١) كتاب فضائل
الصفحه ٢٧٥ :
كله في يديك ، والشر ليس إليك».
أخرجه مسلم في «الصحيح»
من وجهين آخرين عن عبد العزيز (١).
٣٩٨
الصفحه ٣٧٤ : ء
(وَقَضَيْنا إِلى
بَنِي إِسْرائِيلَ فِي الْكِتابِ لَتُفْسِدُنَّ فِي الْأَرْضِ مَرَّتَيْنِ
وَلَتَعْلُنَّ
الصفحه ١٨٦ : وهب بن منبه يقول : قرأت
اثنين وسبعين كتابا وأربعة وعشرين سوى ذلك فما منها كتاب إلّا فيه إذا جعل العبد
الصفحه ٢٨ : (١) ، فقد آثرت الاقتصار هنا على بحث موضوع الكتاب «القضاء
والقدر» وعقيدة البيهقيّ في هذا الباب المهم من أبواب