الصفحه ١٢٣ : : «لا بل
شيء قضي عليهم ، ومضى منهم» قال : ففيم العمل إذا؟ قال : «من كان الله خلقه لإحدى
المنزلتين فييسره
الصفحه ١٢٥ : إذا؟ قال : «اعمل ابن
الخطاب ، فإن كلا ما يسر له ، أمّا من كان من أهل السعادة فإنّه يعمل للسعادة ،
وأما
الصفحه ١٣٣ :
وإذا طلبت لهذا
الشأن نظيرا يجمع لك هذين المعنيين فاطلبه في باب أمر الرزق المقسوم مع الأمر
بالكسب
الصفحه ١٦١ : دهره بعمل سيئ
حتى لو مات عليه دخل النّار ، ثمّ يتحول فيعمل عملا صالحا ، وإذا أراد الله بعبد
خيرا
الصفحه ١٦٩ : صلىاللهعليهوسلم إذا تضور من الليل ، قال : «لا إله إلّا الله ، الواحد
القهار رب السموات والأرض وما بينهما العزيز
الصفحه ١٧٩ : قُلُوبَهُمْ) (١٠) وقال : (وَإِذا أَرَدْنا أَنْ
نُهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنا مُتْرَفِيها فَفَسَقُوا فِيها) (١١
الصفحه ١٨٩ :
ويتقفرون العلم [و]
(١) ذكر من [شأنهم] (٢) ، وإنهم يزعمون أن لا قدر ، وإنّما الأمر أنف. فقال : إذا
الصفحه ٢٠٢ : ) (٥) وقال : (وَلَنْ يُؤَخِّرَ
اللهُ نَفْساً إِذا جاءَ أَجَلُها) (٦).
٢١٤
ـ أخبرنا أبو عبد
الله الحافظ
الصفحه ٢٠٥ : أبي سعيد
الخدري أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم سئل عن العزل فقال : «ليس من كل الماء يكون الولد ، وإذا
الصفحه ٢١٤ : ، وهو إذا دفع القدر فهو من القدر.
٢٥٤
ـ وحدّثنا أبو عبد
الله الحافظ ، حدّثنا أبو عبد الله بن محمد بن
الصفحه ٢٢٦ : / عن المغيرة بن شعبة ، أنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم كان يقول في دبر صلاته إذا سلم : «لا إله إلا
الصفحه ٢٣١ : بسؤالهم واختلافهم على أنبيائهم ، فإذا نهيتكم عن
شيء فاجتنبوه ، وإذا أمرتكم بأمر فأتوا منه ما استطعتم
الصفحه ٢٣٧ : : (وَإِذا أَرَدْنا أَنْ
نُهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنا مُتْرَفِيها فَفَسَقُوا فِيها) (١٠) وقوله : (وَكَذلِكَ
الصفحه ٢٥٦ : : «لا بل شيء قد قضي عليهم ، ومضى عليهم من قدر قد سبق» قال
: ففيم يعملون إذا؟ قال : «من خلقه الله ـ عزوجل
الصفحه ٢٥٩ : صلىاللهعليهوسلم : «ما قال عبد إذا أصابه همّ وحزن اللهم إنّي عبدك ابن
عبدك ابن أمتك ناصيتي بيدك ، ماض فيّ حكمك عدل