الصفحه ٢٩١ : بن سلع قال : سمعت الأعمش
يحدث عن أبي وائل ، عن عبد الله قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «إذا
الصفحه ٤٢٤ : ...
مرفوع ١٩٥
لو أراد الله أن
لا يعصى ما خلق ...
مرفوع ١٦٨
ما قال عبد إذا
الصفحه ٤٣٣ : صلىاللهعليهوسلم بصبي من الأنصار
مرفوع ٧٠ ، ٦٤١
إن الله إذا
أراد بعبد خيرا قيض له
الصفحه ٢٩ :
التي هي إكسابهم» (١).
وإذا عرفنا أن تلك
القدرة الحادثة التي يذكرونها لا تأثير لها عندهم بوجه البتة
الصفحه ٦٥ : ، ففيم العمل؟ قال : فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : إن الله إذا خلق العبد للجنة استعمله بعمل أهل
الصفحه ٧٩ : «لفظ لا معنى له ولا حاصل تحته» (١).
بل هو كلام متناقض
غير معقول ، فإنّ القدرة إذا لم يكن لها تأثير
الصفحه ٨٤ : المصدر كصلاة الإنسان وصيامه ونحو ذلك ، فالعمل هنا هو
المعمول ، وقد اتحد هنا مسمى المصدر والفعل ، وإذا
الصفحه ١٢٠ :
ولم يعزموا على تركه ولم يقروا بفساده ... ونكتة المسألة أن اللوم إذا ارتفع صح
الاحتجاج بالقدر ، وإذا
الصفحه ١٣١ : المولودة ، وهذا الحديث
إذا تأملته أصبت منه الشفاء فيما يتخالجك من أمر القدر وذلك أنّ السائل رسول الله
الصفحه ١٣٨ : : «إنّ الله ـ عزوجل ـ إذا خلق العبد للجنّة استعمله بعمل أهل الجنّة حتى يموت
على عمل من أعمال أهل الجنّة
الصفحه ١٥٢ : بإيمانه أحد أبويه ثمّ يبلغ عليه حتى إذا أدركته
الشقاوة التي كتبت عليه صار مرتدا ، وقوله في الطبقة الرابعة
الصفحه ١٨٢ : يقول : «إذا أراد الله بعبد خيرا عسله» قيل : يا رسول الله
وما عسله؟ قال : «يفتح له عملا صالحا قبل موته
الصفحه ١٨٦ : الجوهري ، حدّثنا أبو عاصم ، عن شبيب ، عن عكرمة ، عن ابن عباس في
قوله : (وَإِذا أَرَدْنا أَنْ
نُهْلِكَ
الصفحه ٢٢٠ : كتب من القضاء المحتوم ، كما لا ينفع الدعاء والدواء في رد
الموت / إذا جاء الأجل المكتوب المحتوم في أم
الصفحه ٢٣٤ : ، احفظ الله
يحفظك ، احفظ الله تجده أمامك ، تعرّف إلى الله في الرخاء يعرفك في الشدة ، إذا
سألت فاسأل الله