الصفحه ٢٧٧ : الخبر دلالة على صحة ما ذكروا من تأويله ، لأنّه قال : «والمهدي من هديت» وفيه
دلالة / على أنه يهدي قوما
الصفحه ٢٧٨ :
باب
ذكر البيان أنّ من
دخل الجنّة
من المؤمنين دخلها
بفضل
الله ـ عزوجل ـ ورحمته
لأنّه خلقه
الصفحه ٣١٠ : فلم يأكل من الشجرة؟! قال
: لم يكن له بد من أن يأكل منها لأنّه خلق للأرض.
٥٠٧
ـ أخبرنا أبو القاسم
عبد
الصفحه ٣١٢ : ، نا موسى بن إسماعيل ، نا حمّاد ، أخبرني حميد قال : كان الحسن [يقول] (٢) لأن يسقط من السماء إلى الأرض
الصفحه ٣٢٣ : ،
قلت : لا ، قال : لم قلت : لأنّ القلب ضعيف ، وإن الدين ليس لمن غلب.
٥٥٣
ـ أخبرنا أبو الحسين
بن الفضل
الصفحه ٣٢٧ : تسمي غيره من القدرية؟ قال : لأنّ هذا
كان رأسا.
٥٦٦
ـ أخبرنا أبو عبد
الله الحافظ ، أنا أبو بكر محمّد
الصفحه ٣٢٨ : أجاز لي مشافهة ـ نا الربيع قال : سمعت
الشافعي ـ رحمهالله ـ يقول : لأن يلقى الله العبد بكل ذنب ما خلا
الصفحه ٣٤٠ : اجتال الشياطين بعضهم لا كلّهم ، لأنّه لم يجتل الأنبياء ، ولا يحيى بن
زكريا ، ولا الأطفال ، ولا المجانين
الصفحه ٣٤٢ : الحافظ قال : قال أبو بكر بن إسحاق الفقيه في قوله : «على هذه الملة» : لفظة
فيها نظر لأنّ أصحاب
الصفحه ٣٤٦ : ورثهما ولا ورثاه ، لأنّه مسلم وهما كافران فكذلك ما كان يجوز أن يسبى ،
يقول : فلمّا نزلت الفرائض وجرت
الصفحه ٣٦٠ : ، ويؤثره
عليه لأنه من آفات النفوس النشوء والتقليد ، فلو سلم المولود من تلك الآفات لم
يعتقد غيره ولم يختر
الصفحه ٢١٩ :
أَجَلٍ مُسَمًّى) قال : / بغير عقوبة (إِنَّ أَجَلَ اللهِ إِذا
جاءَ لا يُؤَخَّرُ) قال : الموت.
٢٦٧
الصفحه ٣٨٧ : ثلاثا
جابر السوائي
٤٢٣
إذا أراد الله
بعبد خيرا غسله
عمرو بن الحمق
١٦٣
الصفحه ١٧٣ : صلىاللهعليهوسلم كان إذا قفل من حج أو عمرة أو غزو [فأوفى] (٣) على فدفد من الأرض قال : «تائبون إن شاء الله ، عابدون
الصفحه ٢٢٧ : ، وإذا سألت فاسأل الله ، وإذا استعنت فاستعن بالله ،
واعلم أنّ الأمم لو اجتمعوا على أن ينفعوك لم ينفعوك