الصفحه ١٧٦ : لِلْمُتَّقِينَ إِماماً) (١) قال : يقول أئمة هدى يهتدي بنا ، ولا يجعلنا أئمة ضلّالا ؛
لأنّه قال لأهل السعادة
الصفحه ٣٦١ : : «حتى يكون أبواه يهودانه وينصرانه ويمجسانه»
لأنّه إذا كان مفطورا على الإسلام ، وكان الإسلام هو المراد
الصفحه ٤١٠ : خلفه لأعدت صلاتي ...
واثلة بن الأسقع
٥٠٠
لأن القلب ضعيف
، وأنّ الدين
الصفحه ١٦٥ : الذاتية ، كما لا يدخل فيه ذاته ؛ لأنّ الله تعالى خالق غيره.
ولا نقول في صفاته إنّها غيره ؛ لأنه أخبر أنّه
الصفحه ٢٤٣ : صلىاللهعليهوسلم / قال : «إذا رأيتم الله يعطي العبد ما يحب وهو مقيم على
معصيته فإنّما ذلك استدراج» ثمّ نزع بهذه
الصفحه ٣٩٠ :
عبد الله بن
عباس
١٥٧ ، ١٥٨ ، ١٥٩
أنّ النبي صلىاللهعليهوسلم كان إذا ابتدأ الصلاة
الصفحه ١٣ : نيسابور على يومين منها (٣) ؛ لأنّها الناحية التي دفن بها ، فقيل : «البيهقيّ» وبهذه
النسبة الأخيرة اشتهر
الصفحه ١٦ : لا بد والأمر كذلك من الرحلة ؛
لأنّها الوسيلة الوحيدة للقاء الشيوخ الكبار ، والتعرف على الشخصيات
الصفحه ٦٩ : عندهم أن المشيئة والإرادة والمحبة والرضى كلها بمعنى واحد ـ قالوا :
فالمعاصي والكفر كلها محبوبة لله لأن
الصفحه ١١٩ : ذكر القدر إذ ذاك من
التوحيد ومعرفة أسماء الرب وصفاته وذكرها ما ينتفع به الذاكر والسامع لأنه لا يدفع
الصفحه ١٦٦ : ) (٣) على المأفوك فيه ، لأن ذلك زيادة إضمار لم تثبت بحجة ،
وثبوتها في آية أخرى بحجة ، لا يوجب ثبوتها في
الصفحه ١٦٧ : ء ،
والرأفة والرحمة ... (٧) وقساوة القلب مقدّرة لله تعالى ، مكوّنة له ، لأن الله
تعالى امتدح بالقولين وأخرجهما
الصفحه ١٧٤ : لأن يهدي الله بك الرجل الواحد خير لك من حمر النّعم».
أخرجاه في «الصحيح»
من حديث عبد العزيز بن أبي
الصفحه ١٨٠ : أَصابَكُمْ
يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعانِ فَبِإِذْنِ اللهِ) (٤). وإنّما أراد بإرادته ومشيئته لأنّه لا يأمر
الصفحه ١٩١ : وقام عن شماله قال : قلت أتسأله
أو أسأله قال : لا بل سله ؛ لأني كنت أبسط لسانا منه قال : قلنا : يا أبا