الصفحه ٢٣٠ : الْمَصِيرُ) فلمّا اقترأها القوم ذلت بها ألسنتهم ، أنزل الله ـ عزوجل ـ في آثرها (آمَنَ الرَّسُولُ
بِما
الصفحه ٢٦١ : ابن عباس ، قال : ما في الأرض قوم أبغض إليّ من قوم يخاصمون من القدرية وما
ذاك إلّا أنّهم لا يعلمون
الصفحه ٣١٤ : ، عن أيوب قال : كذب على الحسن ضربان من الناس ، قوم القدر رأيهم
فينحلونه الحسن لينفقوه في الناس ، وقوم
الصفحه ٤٠٩ :
العزيز
٥٣٧،٥٣٨،٥٣٩
كذب على الحسن
ضربان من الناس ، قوم ...
أيوب
٥١٨
الصفحه ٤١١ :
ما في الأرض قوم
أبغض إليّ من قوم ...
عبد الله بن
عباس
٣٦٢
ما قل عمره أو
كثر فهو
الصفحه ٤٢٢ : هذه
الأمة مؤاتيا ...
مرفوع ٤٤٥
ما في الأرض قوم
أبغضهم إليّ من قوم
الصفحه ٢٤٠ : وهو بين إصبعين من أصابع الرحمن
يقيمه إذا شاء ويزيغه إذا شاء ، والميزان بيد الله يرفع قوما ويضع آخرين
الصفحه ٣٣٩ : : أحنف تبركا به على الضد ، كما قيل للديغ : سليم ،
وللمهلكة : مفازة ، والأسود : كافور ، وإذا كان الحنيف في
الصفحه ١٢١ : ء خلا
ومضى» فقال الرجل وبعض القوم : ففيم العمل؟ قال : «إنّ أهل الجنّة ميسّرون لعمل
أهل الجنّة ، وإنّ أهل
الصفحه ١٥٨ : صلىاللهعليهوسلم فقال : «من أحبّ أن ينظر إلى رجل من أهل النّار فلينظر إلى
هذا» فاتّبعه رجل من القوم وهو على تلك
الصفحه ١٨٥ : » /
فقال بعض القوم : وقد تكلم فيه جبريل وميكائيل؟ فقال : «والذي بعثني بالحق إنّهما
لأول الخلائق تكلما فيه
الصفحه ١٩٧ : : حدّثني رافع بن
خديج أنّه سمع رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول : «يكون قوم في أمتي يكفرون بالله وبالقرآن
الصفحه ٢٨٢ : الزمان قوم يكذبون بالقدر أولئك مجوس هذه
الأمة ، إن مرضوا فلا تعودوهم ، وإن ماتوا فلا تشهدوهم».
٤١٠
الصفحه ٢٩٤ : ، وتوكأ عليّ وعلى طاوس ، ثم انطلق بنا إلى غربي الكعبة بين باب «بني
سهم» وباب «بني جمح» ، فوقفنا على قوم
الصفحه ٣٠٣ : : كنّا جلوسا عند عبد الله ، فذكر القوم رجلا من خلقه فقال عبد
الله : أرأيتم لو قطعتم رأسه أكنتم تستطيعون