الصفحه ٢٦٨ : علينا
إذا أرادوا فتنة
أبينا
رواه البخاري في «الصحيح»
عن [عارم] (٣) بن الفضل
الصفحه ٢٧٠ : صلىاللهعليهوسلم يقول : «لقلب ابن آدم أشد تقلبا من القدر إذا اجتمع غليا».
٣٨٦
ـ أخبرنا أبو الحسين
بن بشران
الصفحه ٢٧١ : نُورٍ مِنْ رَبِّهِ) (١) فقلنا : يا رسول الله كيف انشراح صدره ، قال : «إذا دخل
النور القلب انشرح وانفسح
الصفحه ٢٧٦ : ء عليه دون مساويها ومذامها كقوله : (وَإِذا مَرِضْتُ / فَهُوَ يَشْفِينِ) (١) وكقوله : (وَقَدْ أَحْسَنَ بِي
الصفحه ٢٩٨ : عمر ، فلمّا دخلنا المسجد إذا نحن بابن عمر ، فاكتنفناه فقدمني حميد ، وكنت
أحرص منه على المنطق منه فقلت
الصفحه ٣٠١ :
قال : قال علي فذكر الحديث في تركه الاستخلاف ، فقال له عبد الله بن سبع : فما
تقول لربك إذا لقيته وقد
الصفحه ٣٠٧ :
التراب؟ فقال : عضك الله بهن أبيك [أو لم] (٧) يكن إذا جاء القضاء ذهب البصر
الصفحه ٣١٧ : ،
نا بقية ، نا ابن ثوبان ، عن بكر بن أسيد ، عن أبيه قال : حضرت محمد بن كعب وهو
يقول : إذا رأيتموني أنطق
الصفحه ٣٢١ : أراد الله بعبد
خيرا فتح عينيه اللذين في قلبه ، فأبصر بهما ما وعد بالغيب ، فآمن الغيب بالغيب ،
وإذا أراد
الصفحه ٣٢٢ : بن
الوليد بن صبح ، نا عبيد بن أبي السائب قال : حدثني أبي قال : قال لي رجاء بن حياة
: إذا أتيت بلال بن
الصفحه ٣٣٦ : : أعد البصر الثانية (يَنْقَلِبْ) يعني يرجع (إِلَيْكَ) يا ابن آدم (الْبَصَرُ خاسِئاً) يعني إذا اشتد البصر
الصفحه ٣٣٧ : الله أمرني أن أحرق قريشا ، فقلت : رب
إذا يثلغوا رأسي فيدعوه خبزة ، فقال : استخرجهم كما أخرجوك ، وأعزهم
الصفحه ٣٥٤ : ، نا أبو رجاء ، عن سمرة بن جندب قال : كان النبيّ صلىاللهعليهوسلم : إذا صلى صلاة أقبل علينا بوجهه
الصفحه ٣٧٤ :
(أَمَرْنا)
٦
٣٣١
(وَإِذا أَرَدْنا
أَنْ نُهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنا مُتْرَفِيها
الصفحه ٣٧٧ :
(وَإِذا مَرِضْتُ
فَهُوَ يَشْفِينِ)
٨٠
ما قبل ٤٠٠
(وَاجْعَلْ لِي
لِسانَ صِدْقٍ فِي