الصفحه ١٦٧ :
غيرهم : (وَجَعَلْناهُمْ أَئِمَّةً يَدْعُونَ
إِلَى النَّارِ) (١) كما قال : (جَعَلَ اللَّيْلَ
الصفحه ٣٧١ :
ما قبل ٣٩١
(أَغَيْرَ اللهِ
أَبْغِي رَبًّا وَهُوَ رَبُّ كُلِّ شَيْءٍ)
١٦٤
ما قبل
الصفحه ٨٧ : :
فلان كسب مالا أو حمدا أو شرفا كما أنه ينتفع بذلك ، ولما كان العباد يكملون
بأفعالهم ويصلحون بها ، إذ
الصفحه ٣٤٨ :
أن أحدا لا يعلم
علم الخضر في ذلك ، لما خصّه الله به كما خصّه بأمر السفينة والجدار ، وكان منكرا
في
الصفحه ٨ : الذي ينتفع به ، ودعائي إلى الله ـ سبحانه وتعالى ـ أن يتقبل مني ، ويغفر لي
ولوالدي ولمصنّف هذا الكتاب
الصفحه ٢٠٦ : الله أن يعيذك من عذاب
في النّار وعذاب في القبر كان خيرا وأفضل».
هذا لفظ حديث وكيع
وفي رواية جعفر فقال
الصفحه ٢٢٧ : جده أبي بردة
، عن أبي موسى قال : كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم : إذا أتاه وربما قال جاءه سائل وصاحب
الصفحه ٤٠٣ : الإسلام كما يكفأ الإناء قول الناس ...
عبد الله بن عمر
٤٥٣
إيّاك أن تقول
في القدر
الصفحه ٢١١ : بن
يزيد الواسطي ـ وكان ثقة ـ حدّثنا جويبر قال : حدّثني رجل ، عن مجاهد ، عن ابن
عباس قال : إنّ أوّل ما
الصفحه ٢٣٧ : ) (٧) وقوله : (إِنْ كانَ اللهُ
يُرِيدُ أَنْ يُغْوِيَكُمْ) (٨) وقوله : (رَبِّ بِما
أَغْوَيْتَنِي) (٩) وقوله
الصفحه ١٢٩ : بن عبيدة يحدث ، عن أبي عبد الرحمن السلميّ ، عن علي بن أبي طالب ـ
رضي الله عنه ـ قال : كان رسول الله
الصفحه ٣٥٥ : .
٦٢٨
ـ أخبرنا أبو بكر بن
فورك ـ رحمهالله ـ أنا عبد الله بن جعفر ، نا يونس بن حبيب ، أنا أبو داود
، أنا
الصفحه ١٣٧ : ء
للجنّة ، وبعمل أهل
الجنة يعملون»
وهم كل من كان في
علم الله تعالى أن يكون من أهل الجنّة وأمر القلم فجرى
الصفحه ٢٨١ : بإثباته القدر لنفسه دون خالقه قدريا ، قال الله ـ عزوجل ـ : (إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ
خَلَقْناهُ بِقَدَرٍ
الصفحه ٣٩٦ : فقال يا غلام ، إني أعلمك كلمات
عبد الله بن
عباس
٢٨٧ ، ٢٨٨
كنت عند سعيد بن
المسيب