الصفحه ٣٥٢ : شاهد آخر عن يزيد
بن مرّة ، عن سلمة بن يزيد الجعفي.
٦٢٣
ـ أخبرنا (٢) أبو بكر بن فورك ، أنا عبد الله بن
الصفحه ٣٧٢ : أَنَّ
اللهَ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ)
٢٤
ما قبل ٣١٢.
(يَحُولُ بَيْنَ
الصفحه ٣٩ : :
وقد طبع هذا
الكتاب سنة (١٣٤٩ ه) في مكتبة المعاهد العلمية بالقاهرة ، ثم طبع مرة أخرى سنة (١٣٥٧
ه) عن
الصفحه ٤٧ : بالقدر خيره وشره حلوه ومره ، وأن ما شاء الله كان
وما لم يشأ لم يكن ، وما لم يكن لو كان كيف سيكون ، وأنّ
الصفحه ١٥٢ :
أخبرني خالد بن
يزيد بن صبيح المري عن يونس بن ميسرة ابن حلبس أنّه حدّثهم قال : حدّثتني أم
الدردا
الصفحه ١٧٠ : ]
مرة ثالثة والصحيح بحذفها كما في مصادر ترجمته ، انظر : «سير أعلام النبلاء» (١٥ /
٤٩٠).
(٤) في الأصل
الصفحه ١٨٤ : ، فقضى بينهما بحقيقة القدر
خيره وشره ، حلوه ومره كله من الله ، وإنّي قاض بينكما ، ثمّ التفت إلى أبي بكر
الصفحه ١٨٥ : الله ،
ما كان من قضائه قال : «أوجب القدر خيره وشره وحلوه ومره فهذا قضائي بينكما» قال :
ثم ضرب على كتف
الصفحه ١٩٩ :
الحربي ، حدّثنا عفان ، حدّثنا همام ، عن عطاء بن السائب ، عن يعلى بن مرة قال : ائتمرنا
أن يحرس عليا ـ رضي
الصفحه ٢٢٥ : قاله معاوية
بن صالح مرّة ، قال البخاري : وهو خطأ وقد قيل عنه كما :
٢٨٢
ـ أخبرنا أبو عبد
الله الحافظ
الصفحه ٢٣١ :
حدّثنا مطير ،
حدّثنا عبّاد بن يعقوب ، حدّثنا علي بن عابس ، عن أبي إسحاق ، عن مرّة ، عن عبد
الله في
الصفحه ٢٣٤ : الصبر
على ما تكره خيرا كثيرا ، وأنّ
__________________
(١) كتاب القدر (٦٦١٨)
باب : يحول بين المر
الصفحه ٢٤١ :
أنفسهم ؛ لأنّ
المرء لا يكون أقدر على شيء منه على ما بين إصبعيه. ويحتمل أنّه أراد أنّها بين
نعمتي
الصفحه ٢٥٢ : بعد» ، فقال : أعد علي كلماتك هؤلاء. فأعادهن عليه رسول
الله صلىاللهعليهوسلم ثلاث مرات فقال : لقد
الصفحه ٢٥٨ :
الترمذي ، أنا أبو صالح عبد الله بن صالح قال : حدثني معاوية بن صالح أنّ أبا
الزاهرية حدّثه عن كثير بن مرة