الصفحه ٢٦١ :
حدثنا أحمد بن
نجدة ، حدثنا سعيد منصور ، حدّثنا أبو عوانة ، عن عطاء بن السائب عن سعيد بن جبير
، عن
الصفحه ٢٧٤ : بالإسنادين جميعا (١).
٣٩٦
ـ أخبرنا أبو منصور
عبد القاهر بن طاهر الفقيه ، من أصله أنا أبو عمرو بن مطر ، نا
الصفحه ٣٠٨ : ، نا عبد الله بن
أحمد بن حنبل ، حدّثني أبي ، نا عبد الرحمن بن مهدي ، نا منصور بن سعد ، عن عمّار
ـ مولى
الصفحه ٣٠٩ : محمد
عبد الله بن يحيى بن عبد الجبار السكري / ـ ببغداد ـ أنا إسماعيل بن محمد الصفّار
، نا أحمد بن منصور
الصفحه ٣١٤ : ، عن منصور بن عبد الرحمن الغرابي قال : قلت للحسن قوله ـ
عزوجل ـ : (ما أَصابَ مِنْ
مُصِيبَةٍ فِي
الصفحه ٣٢٣ : بن منصور ، نا عبد الرزاق ، أنا معمر
قال : كان ابن طاوس جالسا فجاء رجل من المعتزلة فجعل يتكلم قال
الصفحه ٢٤٤ : جبير ، عن ابن عباس : (يَحُولُ بَيْنَ
الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ) (٥) قال : يحول بين المؤمن وبين معصية الله
الصفحه ٢٩١ : .
ورواه ـ أيضا ـ صالح
المري ، عن هشام بن حسّان ، عن محمد بن سيرين ، عن أبي هريرة قال : خرج علينا رسول
الله
الصفحه ٤٠٨ : لَهُ
مَخْرَجاً) [الطلاق : ٣]
مسروق
٢٧٦
في قوله : (يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْ
الصفحه ٤١ : «نيسابور» وأقام بها مدة
وحدث بتصانيفه ، وتكررت هذه الرحلات مرّات عديدة ، وفي كل مرّة كانت تعقد له
المجالس
الصفحه ٥١ : .
وقيل : إنّه قطع
يده في المرة الأولى ثم أطلقه ، فمر به رجل والذباب على يده ، فقال له : يا غيلان!
هذا قضا
الصفحه ١٩٥ : ؛ وتشهد أنّي رسول الله ؛ وتؤمن
بالأقدار كلها خيرها وشرها وحلوها ومرها».
١٩٨
ـ وأخبرنا أبو حامد
أحمد بن
الصفحه ٢٣٧ :
باب
قول الله ـ عزوجل ـ :
(وَاعْلَمُوا أَنَّ
اللهَ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ
الصفحه ٢٤٥ :
مرة في الدنيا ،
وقوله : (رَبَّنَا اطْمِسْ
عَلى أَمْوالِهِمْ وَاشْدُدْ عَلى قُلُوبِهِمْ فَلا
الصفحه ٢٦٥ :
عن أبيه مرفوعا ،
وروى من وجه آخر ، عن مرّة ، عن عبد الله مرفوعا ، ورواه المسعودي ، عن أبيه
موقوفا