الصفحه ٣٤١ : الفطرة ، فأبواه يهودانه وينصرانه
ويمجسانه ، ألم تروا إلى البهيمة تنتج البهيمة فما ترون فيها من جدعا
الصفحه ٣٤٣ : الفطرة ، أبواه يهودانه أو
ينصرانه أو يمجسانه ، فإن كانا مسلمين فمسلم ، كل إنسان تلده أمه يلكزه الشيطان في
الصفحه ٣٤٨ :
أن أحدا لا يعلم
علم الخضر في ذلك ، لما خصّه الله به كما خصّه بأمر السفينة والجدار ، وكان منكرا
في
الصفحه ٣٥٠ : نسائهم وذراريهم
فقال : «هم منهم».
رواه مسلم في «الصحيح»
عن يحيى بن يحيى (١).
ورواه البخاري عن
علي بن
الصفحه ٣٥٢ : صلىاللهعليهوسلم فقلنا : يا رسول الله أخبرنا عن أم لنا ماتت في الجاهلية ،
كانت تصل الرحم ، وتصدق وتفعل وتفعل ، هل
الصفحه ٣٦٣ :
وامتحنهم في دار
الدنيا بما أمرهم به من طاعته ، ونهاهم عنه من معصيته ، وجعل كل واحد منهم ميسرا
لما
الصفحه ٣٨٢ : مِنَ
النُّذُرِ الْأُولى)
٥٦
قبل ٦٧
سورة القمر
(إِنَّ
الْمُجْرِمِينَ فِي
الصفحه ٤٠ :
وذكر بروكلمان في «تاريخه»
(٦ / ٢٣٣) أنّ نسخة خطية منه في مكتبة محمد حسين «بحيدرآباد» إلّا أن اسمه
الصفحه ٥٦ :
الهداية من كلمات أعلم الخلق برب العالمين ، فإن كلماته الجوامع النوافع في هذا
الباب وفي غيره كفت وشفت وجمعت
الصفحه ٦٤ : ء لم أفهمه ، فسألت ما قال؟ فقال
اعملوا فكل ميسّر» (١).
ويدخل في الإيمان بكتابة المقادير خمسة
وهي
الصفحه ٨٦ : صلىاللهعليهوسلم (١).
وقال في موضع آخر
: «الذي عليه السلف وأتباعهم وأئمة أهل السنّة وجمهور أهل الإسلام المثبتون
الصفحه ٩٢ :
المشهورين وانظر شيوخ
المصنف.
ثامنا
: السماعان اللذان جاء أحدهما على طرّة
النسخة والآخر في آخر النسخة. وقد
الصفحه ١١٥ : قال : نعم ، قال : / فتلومني على أمر
قدّر عليّ قبل أن أخلق». رواه مسلم في «الصحيح» عن قتيبة عن مالك
الصفحه ١٢٠ :
تعالى : (فَقَضاهُنَّ سَبْعَ سَماواتٍ فِي
يَوْمَيْنِ) (١) أيّ : خلقهن.
قال أبو سليمان :
وإنّما
الصفحه ١٤٨ : ـ : (وَالسَّلامُ عَلَيَّ
يَوْمَ وُلِدْتُ) (٣) وفي جميع ذلك دلالة على أنّهما خلقا في بطون أمهاتهما
مؤمنين ، وولدا