الصفحه ٩٩ : الحديث.
سادسا : التعليق :
لمّا كان المؤلّف
أشعري المعتقد فقد استدعى ذلك التنبيه في المواطن التي ذكر
الصفحه ١٢٥ : : يا رسول الله أرأيت ما نعمل في أمر مبتدع أم
في أمر فرغ منه؟ قال : «فيما قد فرغ منه» قال : ففيم نعمل
الصفحه ١٣٢ :
لما يصيرون إليه
في الحال الآجلة ، فمن تيسر له العمل الصالح كان مأمولا له الفوز ، ومن تيسر منه
الصفحه ١٣٥ : : «أتدرون ما هذان الكتابان» قال :
فقلنا لا إلّا أن تخبرنا يا رسول الله ، قال للذي في يمينه : «هذا كتاب من
الصفحه ١٤٠ : قال بلى من سبق
في علمه سعادته وكونه من أهل الجنّة ، ثم جرى القلم بذلك دون من سبق في علمه
شقاوته وكونه
الصفحه ١٤٤ :
باب
ذكر البيان أنّ الله
ـ عزوجل ـ خلق الجنّة
وخلق لها أهلا
خلقها لهم وهم في أصلاب آبائهم
الصفحه ١٥٠ : : الشقي من شقي في بطن أمّه ، والسعيد من وعظ بغيره
قال : فخرجت من عنده أتعجب ممّا سمعت منه ، حتى دخلت على
الصفحه ٢٠٧ : ء منها بعد حلّها فلو دعوت الله أن يعافيك أو سألت الله أن يعيذك أو
يعافيك من عذاب في النّار أو عذاب في
الصفحه ٢٤١ : النفع والدفع ، أو بين أثريه في الفضل والعدل يؤيده قوله : «إن شاء أقامه
وإن شاء أزاغه» وروي ذلك أيضا في
الصفحه ٢٤٥ :
مرة في الدنيا ،
وقوله : (رَبَّنَا اطْمِسْ
عَلى أَمْوالِهِمْ وَاشْدُدْ عَلى قُلُوبِهِمْ فَلا
الصفحه ٢٦٠ : وهو غير ظالم لك يا أبا
أيوب ، فلو كان لك مثل أحد ذهبا تنفقه في سبيل الله ، ولم تؤمن بالقدر خيره وشره
الصفحه ٢٦٩ : ، وجنكم وإنسكم وذكركم وأنثاكم ، وصغيركم وكبيركم ، وحيكم وميتكم ، على قلب
أتقاكم رجلا واحد ، لم يزيدوا في
الصفحه ٣٠٠ : والوسطى في فيه فرقم بهما باطن يده فقال : أشهد
أنّ هاتين الرقمتين كانتا في أم الكتاب.
٤٧٠
ـ أخبرنا أبو
الصفحه ٣٢١ :
عرفة ، نا إسماعيل
بن علية ، عن مخروم ، عن سيار قال : قال عمر بن عبد العزيز ـ في أصحاب القدر
الصفحه ٣٣٦ :
تَرى) يا ابن آدم في السموات (مِنْ فُطُورٍ) يعني من فروج (ثُمَّ ارْجِعِ الْبَصَرَ كَرَّتَيْنِ) يقول