الصفحه ٢٨ :
المبحث السادس
عقيدته :
ليس من شك عند أيّ
باحث اطلع على ما كتبه البيهقيّ في مصنفاته ـ وبخاصة
الصفحه ٣٢ :
وما كان هذا الخطأ
الشنيع ليكون في مسألة لم تقررها أدلة الكتاب والسنّة وسيرة سلف الأمة وأقوالهم
الصفحه ١١١ :
باب
ذكر البيان أنّ الله
ـ عزوجل ـ كتب
المقادير كلّها في الذكر
وهو المراد بتقدير
المقادير على
الصفحه ١٥٦ : زكريا في بطن أمّه
مؤمنا وقد مضى ذكره ، [و] (٢) في جملة الأخبار الثابتة بعده دلالة على ذلك [و] على أنّ
الصفحه ١٨٥ : جالس في ملأ من أصحابه إذ دخل أبو بكر وعمر من بعض أبواب
المسجد ، معهما فئام من الناس يتمارون ، وقد
الصفحه ٢١٣ : إلّا الدعاء ، ولا يزيد في العمر إلّا
البر ، وإنّ الرجل ليحرم الرزق بالذنب يصيبه».
وكذلك رواه قبيصة
الصفحه ٢٣٨ : يَفْقَهُوهُ) (٤) وقوله : (وَنَطْبَعُ عَلى
قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لا يَسْمَعُونَ) (٥) وقوله : (وَيَذَرُهُمْ فِي
الصفحه ٣٤٩ :
رواه مسلم في «الصحيح»
عن يحيى بن يحيى (١).
وأخرجه البخاري من
حديث شعبة ، عن أبي بشر (٢).
٦١٢
الصفحه ٣٥٣ : في
النّار» قال : ورأى ذلك قد شقّ علي فقال : «وأم محمد معهما فما فيهما خير».
وروي ذلك من وجه
آخر عن
الصفحه ٣٥٨ : صلىاللهعليهوسلم قال : «إنّ الله ليرفع ذرية المؤمن معه في درجته وإن كانوا
لم يبلغوها في العمل ليقرّ به عينه ، ثمّ
الصفحه ٣٦٠ :
رواه مسلم في «الصحيح»
عن القعنبي (١).
٦٤٣
ـ وأخبرنا أبو عبد
الله الحافظ ، نا علي بن حمشاذ العدل
الصفحه ٤٥ :
الفصل الثاني
في دراسة الكتاب
وفيه مباحث :
المبحث
الأول : في موضوع الكتاب
المبحث
الثاني
الصفحه ٧٣ :
ويجاب على الإيراد بأن «المراد نوعان» :
الأول : مراد
لنفسه :
وهو المطلوب
المحبوب لذاته وما فيه
الصفحه ٩٨ :
المبحث الخامس
منهجي في الإخراج
:
كان هدفي حين عزمت
على إخراج هذا الكتاب إخراج النص بصورة صحيحة
الصفحه ١١٩ : خلقه؟ قال
: نعم ، قال : فما وجدت في كتاب الله ـ عزوجل ـ أنّ ذلك كائن قبل أن أخلق؟ قال : نعم ، قال : فبم