الصفحه ٢٢٤ : التوحيد (٧٥٥١)
باب : قول الله تعالى : (وَلَقَدْ
يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ
الصفحه ٢٣٦ : مختصرة [أنا].
(٥) في الأصل [يطيقونه]
وما أثبت من صحيح البخاري (٤٥٠٥).
(٦) كتاب تفسير
القرآن (٤٥٠٥
الصفحه ٢٣٨ :
الْمَلْعُونَةَ فِي الْقُرْآنِ) (١٤) وقوله : (وَكَذلِكَ فَتَنَّا
بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ) (١٥) وقوله : (وَلَقَدْ
الصفحه ٢٥٩ : به في علم
الغيب عندك ، أن تجعل القرآن ربيع قلبي ، ونور صدري ، وجلاء حزني وذهاب همّي ،
إلّا أذهب الله
الصفحه ٢٦٣ : كَأَنَّما يَصَّعَّدُ فِي السَّماءِ) (٥) الآية.
وآيات القرآن في
هذا المعنى كثيرة ، وأنبياء الله تعالى كانوا
الصفحه ٢٧٠ :
يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلى قُلُوبٍ أَقْفالُها) (٢)
__________________
(١) في الأصل [ابن]
والصحيح ما
الصفحه ٢٨٥ : صلىاللهعليهوسلم : «أخاف على أمتي ثلاثا : زلة عالم ، وجدال منافق بالقرآن
، والتكذيب بالقدر».
٤٢٣
ـ وأخبرنا أبو
الصفحه ٢٩٥ : ، نا محمد بن حمزة الرقي ، نا الخليل بن مرة ، عن معاوية بن قرة ، عن عمرو
بن شعيب ، عن أبيه ، عن جده قال
الصفحه ٣١٧ : عليهم ، في عليين.
وقال القرظي :
وجدت في القرآن آية أنزلت في أهل القدر (يَوْمَ
الصفحه ٣١٨ : المتاع والعذاب الأليم إلى يوم القيامة.
٥٣٦
ـ أخبرني أبو عبد
الرحمن السلميّ ـ فيما قرأت عليه من أصله
الصفحه ٣١٩ : ، ولئن قلتم لم أنزل الله ـ عزوجل ـ آية كذا ، ولم قال الله كذا ، لقد قرءوا منه ما قرأتم
وعلموا من تأويله
الصفحه ٣٢٣ : ، قيل : أرأيت إن كانوا معنا في قرية أو مدينة
، فدعونا إلى طعام قال : أجبهم ولا تأكل.
٥٥٥
ـ أخبرنا أبو
الصفحه ٣٢٩ : خلاف ما ذكرنا فقد وصف الله
بالعجز وهلك في الدارين ، وأن القرآن كلام الله غير مخلوق به خلق الخلق وكوّن
الصفحه ٣٧٠ :
(وَكَذلِكَ جَعَلْنا
فِي كُلِّ قَرْيَةٍ أَكابِرَ مُجْرِمِيها لِيَمْكُرُوا فِيها)
١٢٣
ما قبل ٣١٢
الصفحه ٣٧٤ :
(أَمَرْنا)
٦
٣٣١
(وَإِذا أَرَدْنا
أَنْ نُهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنا مُتْرَفِيها