الصفحه ١٦٥ : أَنَّى يَكُونُ لَهُ وَلَدٌ وَلَمْ تَكُنْ لَهُ صاحِبَةٌ وَخَلَقَ
كُلَّ شَيْءٍ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْ
الصفحه ٢٢٧ : جده أبي بردة
، عن أبي موسى قال : كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم : إذا أتاه وربما قال جاءه سائل وصاحب
الصفحه ٢٨٤ : ، فكتب إليه عبد الله بن عمر : إنّه بلغني أنّك تكلمت في
شيء من القدر ، فإياك أن تكتب إليّ ؛ فإنّي سمعت
الصفحه ٢٥٢ : فبعث رسول الله صلىاللهعليهوسلم سرية فمروا بقومه فقال صاحب السرية للجيش : هل أصبتم من
هؤلاء شيئا فقال
الصفحه ٣٥٦ :
قالت : حدثتني
عمتي ـ وقال غيره في هذا الإسناد قالت : حدثني عمي ـ قال يا رسول الله من في
الجنّة
الصفحه ٢١٧ : قال : حدّثني عمّي الحسين بن الحسن بن عطية قال : حدّثني
أبي ، عن أبيه ، عن ابن عباس في قوله : (وَما
الصفحه ٣١١ :
(كَذلِكَ سَلَكْناهُ
فِي قُلُوبِ الْمُجْرِمِينَ) (١) قال : الشرك بالله سلكه الله في قلوبهم ، وسألته
الصفحه ١١١ :
باب
ذكر البيان أنّ الله
ـ عزوجل ـ كتب
المقادير كلّها في الذكر
وهو المراد بتقدير
المقادير على
الصفحه ١٥٦ : زكريا في بطن أمّه
مؤمنا وقد مضى ذكره ، [و] (٢) في جملة الأخبار الثابتة بعده دلالة على ذلك [و] على أنّ
الصفحه ١٤٨ : مؤمنين ، والذي أشار إليه نوح ـ عليهالسلام ـ خلق في بطن أمه فاجرا كفّارا.
٧٧
ـ أخبرنا أبو الحسين
علي بن
الصفحه ١٨٠ : بمشيئة الله تعالى وإرادته ، وأنّه يريد هدى من سبق في علمه
سعادته وإضلال من سبق في علمه شقاوته ، فلا يريد
الصفحه ٢١١ :
٢٤٢
ـ أخبرنا أبو الحسين
/ ابن بشران ببغداد أخبرنا ابن شرويه ، حدّثنا إسحاق بن راهويه ، أخبرنا محمد
الصفحه ٢٤٧ :
الثلاثة تجتمع فيها ، فإن كان من الأمر فهو بين وتأويله : أمرناهم بالطاعة فعصوا ،
وإن كان من الكثرة فالحجة
الصفحه ٢٨١ : .
٤٠٧
ـ أخبرنا أبو علي
الحسين بن محمّد الروذباري في كتاب السنن لأبي داود السجستاني ـ رحمهالله ـ أنا أبو
الصفحه ٣٢٣ :
ما كان [قطعي
هول] (١) كل تنوفه
إلّا في كتاب قد
خلا مسطور
٥٥٢