الصفحه ١١٥ : السنّة الإلهية ، سببه اختلاف صفات الإنسان واختلاف دواعيه ، وانقسام قواه ؛
لضرورة وقوعه في عالم العدد
الصفحه ١١٨ : إنّما يمكن حضور صورتها ، فالصورة فيها أقوى من ذات المعلوم في باب العلم، بل
صورتها علم ، ومعلومها ليس
الصفحه ١٢٢ :
وربما افترقا في
شخصين ، ذكر وأنثى ، كما في أكثر الحيوانات ، وإذا اجتمعا حصل التوليد ، ويسمى
الأوّل
الصفحه ١٥١ :
فصل
ابتداء خلقة
الجنين هو حصول الماء في الرحم ، وشبّه بالعجين إذا ألصق بالتنور ، ثمّ يتغيّر عن
الصفحه ٢٠٣ :
منيا أبيض ، بسبب
ما يتخضخض فيه هوائية الروح ، وانجذاب تلك المادّة إليهما في شعب عروق ساكنة
ونابضة
الصفحه ٢١٥ :
ثم إنّ القوّة
اللامسة قد مرّ أنها سارية في جميع البدن والأعضاء ، على تخالف مزاجها ، ومزاج
الروح
الصفحه ٢٢٢ : ، أو انعكاسه منه إلى خلافه ، كما ثبت في علم المناظر ،
وهذه الأوضاع المخروطية مشتركة الاعتبار بين جميع
الصفحه ٢٢٦ : ،
فالمعاني المترفقة في الحواس الخمس مجتمعة في الحس المشترك ؛ لكونها أشدّ نزولا في
عالم المواد منه ، فهي
الصفحه ٢٣٤ :
للمعرفة والحكمة في القوّة العاقلة الّتي هي على الجانب الأيمن من النفس ، ويقابله
النظر إليها على سبيل
الصفحه ٢٧٤ :
متحصّل القوام من
هوية أمر ، ولا هوية أمر ، فيكون مركبا ولو في العقل ، فما به الشيء هو هو غير ما
به
الصفحه ٢٨٢ :
بالقياس إلى بعض النظريات في مرتبة العقل الهيولاني ، وفي بعضها عقلا بالملكة ،
وفي بعضها عقلا بالفعل ، وفي
الصفحه ٢٩٧ :
جوهر نطقي ، شرير
، واقع في عالم الملكوت النفساني ، شأنه الإغواء ، وسبيله الإضلال ، كما في قوله
الصفحه ٣٠٩ : بالأنبياء عليهمالسلام ، وكلّ جزء منها ربما يوجد في غيرهم.
والأوّل لا يكون
إلّا خيرا وفضيلة ، وهو قد يوجد
الصفحه ٣٣١ : البطش ، والهمة ، يملك
جميع الأرض (إِنَّ فِي ذلِكَ
لَآياتٍ لِلْعالِمِينَ) (٢).
وكإطاعة جميع
الموجودات
الصفحه ٣٣٧ : في ملكوت السماء في موضع التقدير والتدبير فهو
الحق ، وكلّ ما رآه في الأرض فهو أضغاث أحلام ، فقيل له