الصفحه ١٢٣ :
كلّ زوج بهيج ،
فمنه ما يولد في الربيع ، ومنه ما يولد في الصيف ، كما يكون حمل الحيوان مختلفا
زمانه
الصفحه ١٦٨ :
ظهر الغضروف المكبي ، وينزل في المريء ، وإذا انفتحت الحنجرة على غفلة من الإنسان
، بأن يبتلع ويتصوّت
الصفحه ٢٤٤ : من جهة الأخذ ، والأوّل يوجب الاتفاق ، فما كان شيء منها تقترنه هذه اللواحق في
العين ؛ لأنّ ما بالذات
الصفحه ٢٤٩ :
وصل
ومن البراهين : أن
كلّ صورة أو صفة حصلت في الجسم بسبب ، فإذا زالت عنه وبقي فارغا عنها يحتاج
الصفحه ٣٦٧ :
إبليس الغواية ،
فتلك الوجوه الّتي تنفتح له في ذلك الأسلوب العام الّذي ألقاه إليه أوّلا شيطان
الإنس
الصفحه ٤٠٠ :
وقد دريت أن
الموجود منه في الخارج ليس إلّا الأمر المتّصل المستمر الذي يقال له : الآن
السيّال ، فلا
الصفحه ٤٠٧ :
أما أنّ مراتب
البدو على أشرف أنحاء يتصوّر في حقّها ؛ فذلك لأنّ كلّ ما وقع في مرتبة من تلك
المراتب
الصفحه ٤٢٣ : .
فصل
والعلّة في كون
حدث السنّ من أهل الزينة والجمال مرغوبا مشتهى ، دون الممعن في السنّ منهم ، أن
الصفحه ٤٤٥ :
اقتصر في حركاته ومساعيه على تحصيل الكمال النباتي ، فمعادها عند فساد أجسادها إلى
مقام أنزل ، وحشرها إلى
الصفحه ١٤٣ : المحتاجة إلى علاقة.
وجملة العظام
دعامة وقوام للبدن ؛ ولهذا خلقت صلبة.
ثمّ ما لا منفعة
فيه ـ سوى هذه
الصفحه ١٦٤ : الهيئة ليعين بالتجويف الّذي يشتمل عليه في الاستنشاق حتّى ينحصر فيه هواء
كثير ، وليعتدل فيه الهواء قبل
الصفحه ٢٢٠ :
فصل
كلّ إحساس فإنما
هو بإنشاء النفس الصورة المحسوسة في عالم الملكوت النفساني ، مجرّدة عن المادة
الصفحه ٢٦٧ : عن
كلّ صورة ، وقبولها لأن تكون فيها ماهية كلّ موجود وصورته ، من غير تعسّر ، وتأبّي
، وامتناع من قبلها
الصفحه ٣٠٨ :
في تلك القوّة
والاستعداد ، فيراه كما رأى النبي.
فالتخيّل ـ إذن ـ فيصل
بين العالمين ، وحاجز بين
الصفحه ٣١٥ :
أصحاب الرايات ،
فاستغفرت لعلي وشيعته» (١).
وفي معناه أخبار
كثيرة في بصائر الدرجات (٢). وفي بعضها