الصفحه ٢٧٦ :
ومشاهدتها إياها ،
تصير بعينها العقل ، ويفنى وجودها في وجود ربّ نوعه العقلي ، المسمى بروح القدس
الصفحه ٣٧٨ :
والهيئات ، وقد
علمنا ضرورة أنا لم نصنعها ، ولا من هو من جنسنا ، وفي مثل حالنا صنعها ، وليس
يجوز في
الصفحه ٤٧٩ :
المحتويات
المقصد
الثاني
في
العلم بالسماوات والأرض وما بينهما
في
هيئة العالم وأجرامه البسيطة
الصفحه ٦٤ : الرصد قطر الشمس في أكثر الأحوال مساويا في النظر لقطر القمر في البعد الأبعد
، حكم بأن قطرها في بعدها
الصفحه ١٣١ : البيّنات على لطيف صنعته ، وعظيم قدرته ما انقادت له
العقول ، معترفة به ، ومسلّمة له ، ونعقت في أسماعنا
الصفحه ١٣٨ : الرسوب
السوداوي إلى الطحال من الجانب المقعّر ـ أيضا ـ في منفذ آخر ، فيحيلها الطحال
حتّى يكتسب قبضا وحموضة
الصفحه ١٥٨ :
فيها غشاء دون
هذين ، وتسمى الطبقة الشبكية.
ثمّ يتكوّن في وسط
هذا الغشاء جسم ليّن رطب حمراء صافية
الصفحه ١٨٧ :
بحسب انبساط القلب
وانقباضه ، بهما ينفذ كلّ من صنفي الدم فيه ، ويختلط أحدهما بالآخر ، ويعتدلان فيه
الصفحه ٢٤٥ :
بمنزلة الريح في
الزق ، فإذا نفخت فيه امتلأ الزق منها ، فلا يزيد في وزن الزق ولوجها فيه ، ولا
ينقصه
الصفحه ٣٠٦ :
متفاوتة في درجات
الحدس والاتصال بعالم النور ، فمن محتاج (١) إلى التعلّم في جلّ المقاصد ، بل كلّها
الصفحه ٣٤١ :
فإذا استكمل ذلك
الشكل في الفلك وتمّ ، وجد به في العالم ما يقتضيه في أسرع زمان؛ لسرعة تبدّل
أشكال
الصفحه ٣٤٢ : يلزم أحدهم الصدق ،
فإنه لا يتجاوز قدره في قوّته ، ويبادر إلى التصديق بأول أمر يلوح من النبي ،
ويعرف
الصفحه ٣٨٥ :
، متجدّدة تجدّدا سيلانيا ، ولا يوجد في شيء ممّا سوى الله تعالى وأشعّته ،
وأنواره الّتي هي من لوازم ذاته
الصفحه ٣٩٠ :
العالم في بقائه
إلى الإمداد الوجودي الأحدي ، مع الآنات ، من دون فترة ، ولا انقطاع ؛ إذ لو انقطع
الصفحه ٤٥٥ :
النعيم ، لكن في
النار ، إذ لا بدّ لصورة النار بعد انتهاء مدّة العقاب أن تكون بردا وسلاما على من