الصفحه ٤٥٨ :
ـ بذلك إلى عدم المنافاة بين عدم انقطاع العذاب عن أهل النار ، وبين انقطاعه عن
كلّ واحد من أهلها في وقت
الصفحه ٤٧٦ :
طهران ـ إيران /
١٣٩٥ ه.
٨٢ ـ متشابه
القرآن ، ابن شهرآشوب المازندراني (ت ٥٨٨ ه) ، دار بيدار
الصفحه ١٧ :
المغارب ، ماكثة
في غيبتها زمانا ما ، عائدة بعد ذلك إلى المشارق ، متكافئة في أزمنة الظهور
والخفا
الصفحه ١٩٦ : تحتوي الكف على المقبوض بالأصابع.
وشأنها أن تمتص
الكيلوس من المعدة والأمعاء ، وتجذبه إلى نفسها في
الصفحه ٢٥٥ :
والعقل وسط الكل (١).
وصل
النفسان الأوليان
ـ في كلامه عليهالسلام ـ مختصتان بالجهة الحيوانية
الصفحه ٢٨٦ :
العارف إذا انقطع
عن نفسه ، واتصل بالحق ، رأى كلّ قدرة مستغرقة في قدرته المتعلقة بجميع المقدورات
الصفحه ١٢٦ :
وصل
فإن كان كاملا في
الحيوانية ، بأن يقوى أثر النفس فيه ، ومن شأنه أن يدخل في نشأة الملكوت ويصير
الصفحه ١٣٢ :
فصل
وقال أمير
المؤمنين عليهالسلام في خطبة له ، يصف فيها عجيب خلق أصناف الحيوان : «ولو
فكّروا في
الصفحه ٢٧٧ :
وممّا ينسب إلى
مولانا الصادق عليهالسلام ـ أيضا ـ وإن لم أره في كتاب معتمد عليه ، أنه قال : «لنا
الصفحه ٣١٩ :
بقدر الوسع البشري
من الاكتفاء بالتجرّد والتنزّه فقط ، وإلّا فيلزم أن يبقى في كتم العدم كثير من
الصفحه ٤٤٧ :
النفس الحسّاسة
فقط ، فإذا وقعت تلك الصورة في حسّنا ، واستكمل بها الحسّ ، حصلت من تلك الصورة
صورة
الصفحه ٥٢ :
وصل
ما قرّرناه في
بيان جهات حركات الأفلاك هو المشهور بين أصحاب هذا الفنّ ، والمذكور في كتبهم
الصفحه ١٢٠ :
وهذا هو السبب
للموت الطبيعي في الحقيقة ، كما حقّقه أستاذنا (١) ، ويأتي بيانه ، لا مجرّد عجز القوى
الصفحه ١٣٩ :
وصل
ثم إنّ للدم وما
يجري معه من الأخلاط في العروق هضما ثالثا ، وإذا توزّع على الأعضاء فيصيب كلّ
الصفحه ١٧٣ :
وفرد لا مقابل له.
فالزوج الأوّل
يخرج من الثقب الّذي في الفقرة الأولى من فقار العنق ، ويصعد حتّى