الصفحه ٤٣٥ :
فصل
قد ظهر من تضاعيف
ما ذكرناه : أنّ القوى الأرضية كلّها كالنفوس الفلكية في أنّ الغاية في
الصفحه ٤٦٠ :
وممّا استدل به
على ذلك في الفتوحات ، قوله تعالى : (أُولئِكَ أَصْحابُ
النَّارِ هُمْ فِيها خالِدُونَ
الصفحه ٤٨٠ :
في إطاعة الأكوان للإنسان ، لأجل خلافة
الله عزوجل وبيان الخليفة................. ٢٩٠
في تقدّم خلق
الصفحه ١١ :
فِي
خَلْقِ الرَّحْمنِ مِنْ تَفاوُتٍ فَارْجِعِ الْبَصَرَ هَلْ تَرى مِنْ فُطُورٍ* ثُمَّ
ارْجِعِ
الصفحه ١٩ : الّتي تكون في الخارج ، من قوانا ؛ لما
ثبت أن المحسوس ـ بما هو محسوس ـ وجوده في نفسه ليس إلّا وجود للجوهر
الصفحه ٢٥ :
جرم فلكيّ ، فلا
محالة إمّا أن يؤثر فيها تأثيرا كتأثير جسماني في جسماني ، بمشاركة الوضع ، كإضا
الصفحه ٢٨ :
فصل
وممّا يدلّ على
كروية الأرض طلوع الكواكب وغروبها في البقاع الشرقية قبل طلوعها وغروبها في
الصفحه ٣٥ :
فصل
الأرض في وسط
السماء ، كالمركز في الكرة ، فينطبق مركز حجمها على مركز العالم ؛ وذلك لتساوي
الصفحه ٤٦ :
وجرم الشمس مركوز
في ثخن الخارج عند منتصف ما بين قطبيه ، مماسّ لسطحيه على نقطتين ، وأفلاك كلّ من
الصفحه ٤٨ : ، إلّا أن منطقة حامل الشمس في سطح منطقة البروج ، كمنطقة ممثّله ،
ومنطقة سائر الحوامل مائلة عنها ، إمّا
الصفحه ٤٩ : عشر جزء وأربع دقائق.
ومناطقها غير
ثابتة في سطح حواملها ، وإنما الثابتة فيها مراكزها ، وحركة مدير
الصفحه ٥١ :
الأحوال ، كما أنه
يجب تساوي أبعاد مركزه عن مركزه في جميع الأحوال ، وتساوي الزوايا الحادثة بحركته
الصفحه ٥٥ :
فصل
إن وقع قطبا دائرة
الأفق في المعدّل ماسّت قطبيه لا محالة ، ونصّفت كلّ مداراته على قوائم
الصفحه ٧٨ : بمحاذاتها الموضع من الأرض في إضاءة ذلك الموضع ، ثمّ بتوسّط الضوء في
سخونتها ، ثمّ بتوسط السخونة في خلخلة
الصفحه ٨٠ : ،
فلهذا تؤثّر فينا ، ولا نؤثر فيها.
وصل
روى في الكافي
بإسناده عن الإمام الصادق عليهالسلام ، أنه سئل