الصفحه ٣٥٠ :
الإنسان بعين
الحسّ ، وبين ما يراه بعين الخيال ، مع أنهما مختلفتا الأحكام ، فربّ قليل في عين
الحسّ
الصفحه ٣٨٧ :
وإن أريد به أنه
عند تبدّل الأفراد وتجدد الآحاد المتوافقة في النوع لا تتبدّل حدودها النوعية ،
فذلك
الصفحه ٣٩٤ :
الأعيان عين مرتبة
ذاته ، ونفس سنخ ماهيته ، لزم أن يكون المجعول في مرتبة ذات الجاعل ومعه في متن
الصفحه ٣٩٥ :
، الّتي هي بعينها الوجود المتأصّل في حاق متن الأعيان ، فاتّبع الحق ولا تكن من
المعتدين.
هذا كلامه
الصفحه ٥٠ :
فصل
حركة كلّ فلك
متشابهة حول مركزه ، إلّا الحوامل في غير الشمس ، فحامل القمر يتشابه حول مركز
الصفحه ٦١ :
ذلك ، ثمّ نذكر ما وجدوه وحصّلوه في كلّ فرد فرد على سبيل الحكاية ، من دون حسابات
جزئية ، لخصوص الأفراد
الصفحه ٧٩ : في نضج الفواكه ، ومدّ المياه وجزرها ، وازدياد الرسل في الضروع ، ونشوء
الحرث والنسل ، والزروع ونقصانها
الصفحه ٩١ :
الأربع في حقيقتها
الجوهرية ، لما دريت أن الصور ـ أيضا ـ ممّا تشتدّ وتضعف ، كالكيفيات، بل الكيفيات
الصفحه ١٢٧ :
وصل
وإن كان ناقصا في
الحيوانية ، بأن يضعف أثر النفس فيه ، ولم يكن من شأنه الدخول في الملكوت
الصفحه ١٣٧ :
تطيف بها ، فصار
بذاته في كثير من الحيوان ، وبمعونة ما يخالطه من المشروب في أكثرها ، كيلوسا ،
وهو
الصفحه ١٦٢ : فغير متحرّك ، فلو زيد على هذا القدر لستر شيئا من الحدقة دائما ، ولكان
يجتمع فيه الفضول ، ولا يسيل
الصفحه ١٩٣ :
وأيضا فإنّ النافذ
في هذا المعاء يرافده الثفل الّذي يحصل في المعدة عند الامتلاء والحركات الّتي
الصفحه ١٩٧ :
في الحجاب ليغذواه
، ثمّ ينفذان الحجاب ، فإذا نفذاه انقسمت منهما عروق دقيقة ، واتّصلت بالغشاء
الّذي
الصفحه ٢٠٧ : يتهندمان في نقرتين في رأس عظم الساق ، وقد
وثقتا برباط يلتفّ ، ورباط في الغور ، ورباطين من الجانبين قويين
الصفحه ٢٠٩ :
وأمّا الرسغ
فيخالف رسغ الكف ، فإنه صفّ واحد ؛ وذاك صفّان ، وعظامه أقل عددا ؛ وذلك لأنّ
الحاجة في