الصفحه ١٣٨ : الرسوب
السوداوي إلى الطحال من الجانب المقعّر ـ أيضا ـ في منفذ آخر ، فيحيلها الطحال
حتّى يكتسب قبضا وحموضة
الصفحه ١٥٨ :
فيها غشاء دون
هذين ، وتسمى الطبقة الشبكية.
ثمّ يتكوّن في وسط
هذا الغشاء جسم ليّن رطب حمراء صافية
الصفحه ١٨٧ :
بحسب انبساط القلب
وانقباضه ، بهما ينفذ كلّ من صنفي الدم فيه ، ويختلط أحدهما بالآخر ، ويعتدلان فيه
الصفحه ٢٤٥ :
بمنزلة الريح في
الزق ، فإذا نفخت فيه امتلأ الزق منها ، فلا يزيد في وزن الزق ولوجها فيه ، ولا
ينقصه
الصفحه ٢٨١ : تعالى آدم ركّب ذلك النور في صلبه ، فلم نزل
في شيء واحد حتّى افترقنا في صلب عبد المطلب ، فجزء أنا ، وجز
الصفحه ٣٠٦ :
متفاوتة في درجات
الحدس والاتصال بعالم النور ، فمن محتاج (١) إلى التعلّم في جلّ المقاصد ، بل كلّها
الصفحه ٣٤١ :
فإذا استكمل ذلك
الشكل في الفلك وتمّ ، وجد به في العالم ما يقتضيه في أسرع زمان؛ لسرعة تبدّل
أشكال
الصفحه ٣٨٥ :
، متجدّدة تجدّدا سيلانيا ، ولا يوجد في شيء ممّا سوى الله تعالى وأشعّته ،
وأنواره الّتي هي من لوازم ذاته
الصفحه ٣٩٠ :
العالم في بقائه
إلى الإمداد الوجودي الأحدي ، مع الآنات ، من دون فترة ، ولا انقطاع ؛ إذ لو انقطع
الصفحه ٤٥٥ :
النعيم ، لكن في
النار ، إذ لا بدّ لصورة النار بعد انتهاء مدّة العقاب أن تكون بردا وسلاما على من
الصفحه ١٢٣ :
كلّ زوج بهيج ،
فمنه ما يولد في الربيع ، ومنه ما يولد في الصيف ، كما يكون حمل الحيوان مختلفا
زمانه
الصفحه ١٦٨ :
ظهر الغضروف المكبي ، وينزل في المريء ، وإذا انفتحت الحنجرة على غفلة من الإنسان
، بأن يبتلع ويتصوّت
الصفحه ٢٤٤ : من جهة الأخذ ، والأوّل يوجب الاتفاق ، فما كان شيء منها تقترنه هذه اللواحق في
العين ؛ لأنّ ما بالذات
الصفحه ٢٤٩ :
وصل
ومن البراهين : أن
كلّ صورة أو صفة حصلت في الجسم بسبب ، فإذا زالت عنه وبقي فارغا عنها يحتاج
الصفحه ٣٣٥ :
به أفواه الرجال ،
وفروج النساء ، فقال : إنك مؤذّن تؤذّن في شهر رمضان ، قبل الفجر ، فقال : صدقت