الصفحه ٢٥٥ :
والعقل وسط الكل (١).
وصل
النفسان الأوليان
ـ في كلامه عليهالسلام ـ مختصتان بالجهة الحيوانية
الصفحه ١٢٦ :
وصل
فإن كان كاملا في
الحيوانية ، بأن يقوى أثر النفس فيه ، ومن شأنه أن يدخل في نشأة الملكوت ويصير
الصفحه ١٣٢ :
فصل
وقال أمير
المؤمنين عليهالسلام في خطبة له ، يصف فيها عجيب خلق أصناف الحيوان : «ولو
فكّروا في
الصفحه ٢٧٧ :
وممّا ينسب إلى
مولانا الصادق عليهالسلام ـ أيضا ـ وإن لم أره في كتاب معتمد عليه ، أنه قال : «لنا
الصفحه ٣١٩ :
بقدر الوسع البشري
من الاكتفاء بالتجرّد والتنزّه فقط ، وإلّا فيلزم أن يبقى في كتم العدم كثير من
الصفحه ٤٤٧ :
النفس الحسّاسة
فقط ، فإذا وقعت تلك الصورة في حسّنا ، واستكمل بها الحسّ ، حصلت من تلك الصورة
صورة
الصفحه ٥٢ :
وصل
ما قرّرناه في
بيان جهات حركات الأفلاك هو المشهور بين أصحاب هذا الفنّ ، والمذكور في كتبهم
الصفحه ١٣٩ :
وصل
ثم إنّ للدم وما
يجري معه من الأخلاط في العروق هضما ثالثا ، وإذا توزّع على الأعضاء فيصيب كلّ
الصفحه ١٧٣ :
وفرد لا مقابل له.
فالزوج الأوّل
يخرج من الثقب الّذي في الفقرة الأولى من فقار العنق ، ويصعد حتّى
الصفحه ٢٧٦ :
ومشاهدتها إياها ،
تصير بعينها العقل ، ويفنى وجودها في وجود ربّ نوعه العقلي ، المسمى بروح القدس
الصفحه ٣٧٨ :
والهيئات ، وقد
علمنا ضرورة أنا لم نصنعها ، ولا من هو من جنسنا ، وفي مثل حالنا صنعها ، وليس
يجوز في
الصفحه ٣٨٠ :
وهو محل الصور ،
ومنبع الموجودات ، وما من موجود في العالم العقلي والعالم الحسي إلّا وفي ذات
العنصر
الصفحه ٤٧٩ :
المحتويات
المقصد
الثاني
في
العلم بالسماوات والأرض وما بينهما
في
هيئة العالم وأجرامه البسيطة
الصفحه ٦٤ : الرصد قطر الشمس في أكثر الأحوال مساويا في النظر لقطر القمر في البعد الأبعد
، حكم بأن قطرها في بعدها
الصفحه ١٣١ : البيّنات على لطيف صنعته ، وعظيم قدرته ما انقادت له
العقول ، معترفة به ، ومسلّمة له ، ونعقت في أسماعنا