الصفحه ١١٢ : جدا (١) أرضية كبريتية بالغة في اللطافة ، والذي لا يذوب ولا ينطرق
ليبوسة ما ، اشتدّ الامتزاج بين أجزائه
الصفحه ١١٤ : عنه ببساطة نفسه ما يصدر من المعدن من حفظ التركيب مع زيادة شيء آخر ، وهو
أن ينبت وينمو ويزيد في أقطاره
الصفحه ١٥٣ :
الأسفل ، وهو
الّذي فيه الأسنان السفلى ، إلّا أنه لم يتّصل به اتصال التحام وركز ، بل اتصال
مفصل
الصفحه ١٥٧ : برزت من القحف وصارت في
حومة عظم العين فارقها الغشاء الغليظ ، وصار لباسا وغشاء على عظم العين الأعلى كله
الصفحه ١٦٣ : الهواء المصادم لجبل أو غيره من
عالي أرض ، وهو كرمي حصاة في طاس مملوء ماء ، فتحصل منه دوائر متراجعة من
الصفحه ١٦٧ : ، وآلة تقليب الممضوغ ،
كالمخرقة ، وآلة تمييز الذوق ، وأعدلها في الطول والعرض أقدر على الكلام من عظيمها
الصفحه ١٦٩ : فيما
سبق ، فإنهما يعاونانها في ذلك ، وتحتها لحم صفاقي لاصق بالحنك ، يسمى بالقلصمة ،
يصفي ما قد يقرب
الصفحه ١٧٥ : ء جعل كالمحرزة من خلف ؛ حيث لا يدركه حراسة البصر ، ولم يتّصل من
قدام ، بل درجت يسيرا يسيرا في الانقطاع
الصفحه ١٧٨ : والعضل.
والزند الأعلى في
طرفه نقرة مهندمة ، فيها لقمة من الطرف الوحشي من العضد ، ويرتبط فيها برباطات
الصفحه ١٨٠ : تهندم عظام الرسغ في
النقرة المشتركة بين طرفي الزندين ، والآخر للالتواء ، ويحدث من تهندم زائدة تنبت
على
الصفحه ١٩٩ :
والقسم الآخر يمر
في الجانب الظاهر من الساق ، وهو غائر إلى ناحية الكعب الخارج ، وهو عرق النّسا
الصفحه ٢٠٢ :
طولها ، ثمّ
يغوصان في الطبقة الباطنة ، مفجّرين إياها إلى تجويف المثانة ، حتّى إذا امتلأت
وارتكزت
الصفحه ٢١٢ : واحد ، وهو مبادىء الأفاعيل في الحيوان ، الّتي هي جهات النفس
الحيوانية ، واعتباراتها ، كما أشرنا إليه في
الصفحه ٢٢٤ :
والتئامه كما في تأثره من الحرارة الشديدة ، هذا.
وإن كان المدرك
للكل هي النفس ، وهي في الحقيقة الشامّ
الصفحه ٢٤١ :
في تجرّد نفس الحيوان الكامل
(ثُمَّ أَنْشَأْناهُ خَلْقاً آخَرَ فَتَبارَكَ اللهُ
أَحْسَنُ