الصفحه ٣٤٢ : يلزم أحدهم الصدق ،
فإنه لا يتجاوز قدره في قوّته ، ويبادر إلى التصديق بأول أمر يلوح من النبي ،
ويعرف
الصفحه ٣٢٧ :
والغرفة العالية إنّما تنال بعد المفارقة ، واستصحاب النفس لأكمل زاد (١).
وقال في بيان
حقيقة وسوسة الشيطان
الصفحه ٤٦٢ : ،
كما قيل ، وتعذيبكم عذب ، وسخطكم رضى ، وقطعكم وصل ، وجوركم عدل (١).
وقال صاحب
الفتوحات : وقد وجدنا في
الصفحه ٨٣ : ، أقصى ما في الباب أن التفاوت فيها لا يظهر في المدد المتقاربة ، لكنه
يشبه أن يظهر في المدد المتباعدة
الصفحه ٣٣٢ :
فصل
ومن العجائب
الواقعة في النشأة الإنسانية : الطبع الموزون ، وتناسب البحور ، والصوت الحسن
الصفحه ٣٤٧ : ،
فإنّ ذلك نعم المعين ؛ لاستلزامه قلة التحليل الموجب للاحتياج إلى الغذاء.
قال في الإشارات :
وكيف تنكر
الصفحه ٤٣٠ :
فأما الّذي يتغيّر
من المحبة وينفد بعد التأكيد فلأسباب يطول شرحها.
وكلّ محبّ لشيء من
الأشيا
الصفحه ٢٨٧ : (٢)
__________________
(١) ـ شرح الإشارات :
٣ : ٣٨٩.
(٢) ـ هذان البيتان
للصاحب بن عبّاد. أنظر ترجمة الصاحب بن عبّاد في سير أعلام
الصفحه ٣٤٦ :
فصل
ومن الغرائب
الإنسانية إطاقته بقوّته فعلا ، أو تحريكا ، أو حركة تخرج عن وسع مثله ، والسرّ
فيه
الصفحه ١٠٧ :
متفرقة في ثقب
أعماق الأرض ومنافذها إذا اجتمعت.
ويؤيد هذا ازدياد
هذه المياه بزيادة الثلوج
الصفحه ٤٥٢ : ء ، وكما علمت هذا في الجسمانيات ، فقس عليه نظائره في النفسانيات
، فإنّ غاية الجبن والجهل
الصفحه ٣٢٩ :
البلاغة (١) ، ناقلا عن المأوّلين لهذه القصّة ، وتمام الكلام في حقيقة
الشياطين ، سنذكره فيما بعد
الصفحه ٤٥٧ : : (إِنَّكُمْ ماكِثُونَ) (٢) ، (اخْسَؤُا فِيها وَلا تُكَلِّمُونِ) (٣).
فلما يئسوا
ووطّنوا أنفسهم على العذاب
الصفحه ١٧ :
المغارب ، ماكثة
في غيبتها زمانا ما ، عائدة بعد ذلك إلى المشارق ، متكافئة في أزمنة الظهور
والخفا
الصفحه ١٩٦ : تحتوي الكف على المقبوض بالأصابع.
وشأنها أن تمتص
الكيلوس من المعدة والأمعاء ، وتجذبه إلى نفسها في