الصفحه ٢٤٨ : ، اختصّ بتحقيقه أستاذنا ـ سلمه الله ـ وينفعك في كثير من الأمور الدينية
، إن شاء الله.
وصل
ومن البراهين
الصفحه ٢٥٦ :
فصل
قد ظهر من تضاعيف
ما ذكر أن النفس ـ بما هي نفس ـ لها وجود في نفسها لنفسها ، وقد تمّ وجودها
الصفحه ٢٦٦ : والشرّ ، هو للواجب والممكن والممتنع ، وهذا للجميل والقبيح
والمباح ، فلهما شدّة وضعف في الفعليات ، ورأي
الصفحه ٢٦٨ : فيها ممّا فوقها بسبب مراجعتها إليه وإدراكها للمعاني
العلمية شعاع عقلي تكون منزلته منها منزلة ضوء الشمس
الصفحه ٣٢٠ : ، مع ما يرون في أنفسهم من النقص ، والعجز ، والضعف ،
والمهانة ، والحاجة ، والفقر ، والآلام ، المتناوبة
الصفحه ٣٦٥ : ما يحمله الهواء ممّا
في العظام من الدسم ، فإنّ الله جاعل لهم فيها رزقا (٣).
قال : وأخبرني بعض
الصفحه ٣٨١ : ، كان في الأزل ولم يكن في الوجود رسم ولا طلل الأمثال عند الباري جل اسمه
، وربما يعبّر عنه بالعنصر الأوّل
الصفحه ٣٩٧ :
وإن قال : إنه ليس
بأزليّ يستفسر الأزلي ، وعاد الترديد والمحذور المذكور.
وإن قال : الّذي
في الذهن
الصفحه ٤٠٣ :
الوجود ـ في وجوده وعدمه ـ ارتباط افتقار إليه في وجوده ، فإن أوجده لم يزل في
إمكانه ، وإن عدم لم يزل عن
الصفحه ٤١٤ :
في سريان العشق والشوق والعبادة
والذكر في جميع الموجودات
(أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللهَ يَسْجُدُ لَهُ
الصفحه ٤٣١ : .
وقد مثّلوا ذلك
بالدغدغة ؛ لأنها مركّبة من لذّة وألم ، فهم واجدون في عين الحرمان ، واصلون حين
الفرقان
الصفحه ٤٥٤ : جوهر النفس ، فكذا
ما يلزمها.
قال الشيخ
الأعرابي (٢) في فصوص الحكم : أمّا أهل النار فمآلهم إلى
الصفحه ١٨ : ،
ويمكن جمعه بالنوع على سبيل التعاقب قصد أن يكون كلّ وضع له بالفعل في آن ، وأن
يستديم جميعها بطريق التعاقب
الصفحه ٣٠ :
وتتماسك عليها
أبدانكم وبنيانكم ، وجعل فيها ما تنقاد به لدوركم ، وقبوركم ، وكثير من منافعكم
الصفحه ٣٧ :
دُونِهِ) (١) ، (إِنَّ فِي ذلِكَ
لَعِبْرَةً لِمَنْ يَخْشى) (٢).
فصل
الأرض كالنقطة
عندما [تكون