الصفحه ٣٣٧ : في ملكوت السماء في موضع التقدير والتدبير فهو
الحق ، وكلّ ما رآه في الأرض فهو أضغاث أحلام ، فقيل له
الصفحه ٣٤٨ :
مؤمن» (١).
والسرّ فيه أن
الصور المحسوسة ظلال للصور المثالية ، فالعارف بالمناسبات يعرف ذلك.
روى
الصفحه ٣٥٧ :
قبورهم ، وهذا
يشاركهم فيه جميع الموجودات ما عدا الثقلين ، الجنّ والإنس.
روي أنّ رسول الله
الصفحه ٣٧٥ :
فصل
حدوث العالم ـ بمعنى
افتقاره إلى الصانع ، ومسبوقيته بالعدم في الجملة ، أي الأعم من العدم في
الصفحه ٣٨٨ : الصريح إلى الوجود في نفس الواقع ، وظرف الدهر ، مرة
واحدة دهرية ، لا دفعة واحدة آنية ، فإنّ الآن طرف
الصفحه ٤١٢ :
غاية تقبل العقل
المستفاد الّذي يضاهي الملكوت الأعلى في الشرف والكمال؟
فقد ظهر أن كلّ ما
تقتضيه
الصفحه ٤٤١ :
وصل
ثم هذا الإمكان
إمّا ذاتي فقط ، وذلك إذا كان في المبدعات ، وإما استعداديّ ، وذلك إذا كان في
الصفحه ١٠ :
وبالمحفوظية في
قوله تعالى : (وَجَعَلْنَا
السَّماءَ سَقْفاً مَحْفُوظاً) (١).
وأمّا ما في حديث
الصفحه ١٥ : المتضادّة الطبائع إذا تركّبت واعتدلت ازدادت في قبول الفيض
والحياة بقدر اعتداله وتوسّطه في المتضادّات ، فما
الصفحه ٢٩ :
فصل
وممّا يدلّ على
استدارة سطح الماء الواقف طلوع رؤوس الجبال الشامخة على السائرين في البحر أولا
الصفحه ٣٤ : المتفكّرين في خلق
السماوات والأرض ؛ لتكون لهم لذّة وقوّة في الأبصار في النظر ، كما تكون لعقولهم
لذّة وقوّة
الصفحه ٧٥ :
الحوادث في العالم بتكرر الصور الجزئية عند تكرر الأوضاع المعينة على هذا التقدير
، كما توهّمه من ظنّ صمية
الصفحه ٧٦ : : يا رسول الله ، أين تغيب؟ قال : في السماء ، ثمّ ترفع من سماء إلى سماء ،
حتّى ترفع إلى السماء السابعة
الصفحه ٨٧ : ء
الجاري الصافي حجرا قريب الحجم من حجمه ، بعد ما يخرج من منبعه ، كما في قرية «سيهكوه»
من بلدة مراغة من جملة
الصفحه ١٠٩ :
خلاف جوهره ما صار
حائلا بينه وبين الآخر.
وقد توجد في كثير
من الأحجار عند كسرها أجزاء الحيوانات