الصفحه ٤١٢ : النظر إلّا وهو خير من جهات أخرى ، لا يعلمها إلّا
منشؤها وموجدها.
فإذن تصور ذرّة
الشرّ في أشعة شمس
الصفحه ٥٠ :
فصل
حركة كلّ فلك
متشابهة حول مركزه ، إلّا الحوامل في غير الشمس ، فحامل القمر يتشابه حول مركز
الصفحه ٦٠ : يهتدوا إلّا إلى أمور تقريبية ، وأحكام تخمينية ، يلوح منها على
الإجمال جلال مبدعها ، وفاطرها ؛ وذلك لرفعة
الصفحه ٩١ :
تابعة لها في ذلك ، فله حرارة النار ، وميعان الهواء ، وبرودة الماء، ويبوسة
الأرض.
والموجود خير من
العدم
الصفحه ٣٠٤ :
وصل
فكل من النبوّة
والولاية ، من حيث هي صفة إلهية ، مطلقة ، ومن حيث استنادها إلى الأنبيا
الصفحه ٣٥٩ : عن الأولياء والصلحاء والمؤمنين يسمى كرامة ، وإن
صدر من غيرهم يسمى سحرا وكهانة ، وغير ذلك.
وقد يصدر
الصفحه ٣٦٦ :
الخصال عن الصادق عليهالسلام (١).
وفي تفسير علي بن
إبراهيم : أن الشياطين من ولد إبليس ، وليس فيهم
الصفحه ٣٨٨ : السَّاعَةِ إِلَّا كَلَمْحِ
الْبَصَرِ أَوْ هُوَ أَقْرَبُ) (١).
لكن بعض الموجودات
، كالزمان الّذي هو ظرف
الصفحه ٣٣٨ : : «الرؤيا لا تقصّ إلّا على مؤمن ، خلا من الحسد والبغي» (٢).
فصل
الاتصال بالجواهر
الروحانية كما يكون في
الصفحه ٣٥٠ : وهو علم
ليس إلّا بعين الخيال.
ومن هذا يظهر أن
الرؤية ليس من شرطها أن تكون بالعين ، ولا المرئي إنّما
الصفحه ٣٩٤ : حدّ ذاته موجودا ثابتا في مرتبة ذات الواجب الحقّ من كلّ جهة ،
وتسويغ ذلك كله إن هو إلّا الخروج عن فطرة
الصفحه ٤٦٠ : لم يكونوا من
أهل النار الّذين هم أهلها ، ولم يبق في النار إلّا أهلها الّذين هم أهلها». أنظر
الصفحه ٤٩ : إلّا بالجزئية ،
فالمسمى بالجوزهر إنّما هو بمنزلة المتمّم ، غير أنه متوازي السطحين ، وهذه الحركة
مركبة
الصفحه ٢٣٢ :
، وهو المشار إليه بقوله عليهالسلام : «ما منكم إلّا وله شيطان» (١).
وقول الله سبحانه
، خطابا لإبليس
الصفحه ١٥٠ :
والشحم فإنهما
يتكوّنان عن الدم.
ومبدأ عقد الصورة
في مني الذكر ، ومبدأ انعقادها في مني الأنثى