الصفحه ٤٢١ : إلى هذه ، فرجع عشقها ـ إذن ـ إلى الخير ليس إلّا ، وبيّن أنّ
الخير كله من عند الله عزوجل ، وبيده ، ومنه
الصفحه ٤٦ :
وجرم الشمس مركوز
في ثخن الخارج عند منتصف ما بين قطبيه ، مماسّ لسطحيه على نقطتين ، وأفلاك كلّ من
الصفحه ١١٨ : إنّما يمكن حضور صورتها ، فالصورة فيها أقوى من ذات المعلوم في باب العلم، بل
صورتها علم ، ومعلومها ليس
الصفحه ٤٠٣ : الخالق الواجب الوجود في
إيجاده العالم وصف يزيله عن وجوب وجوده لنفسه ، فلا يعقل الحقّ إلّا هكذا ، ولا
يعقل
الصفحه ٤٤١ : هذا
العالم فالقواسر وإن كانت موجودة إلّا أنها ليست دائمية ، ولا أكثرية ؛ لأنها من
العلل الاتّفاقية
الصفحه ٤٥٣ : ء ، من غير شعور بمؤلم ، وكلاهما مشتركان في عدم الانجبار في الآخرة ، إلّا
أنّ البلاهة أدنى إلى الخلاص من
الصفحه ١٤ : ، فإنّ ذلك ممتنع ، ولا أن صورة ذاته إحدى هذه الأمور وغيرها من
العوارض والآلات الخارجة عنها ، بل ذات الفلك
الصفحه ٨٦ : القدر الّذي أوجبه القضاء ، والقضاء هو الفعل الأوّل الإلهي الواحد ،
المستعلي على الكلّ ، الّذي تتشعّب منه
الصفحه ٩٨ : ، أو لا يصل إلّا بعد
اجتماعها ، فينزل بردا.
وإذا لم يصعد
البخار إلى الزمهريرية الباردة ؛ لقلّة حرارته
الصفحه ٢١٥ : ، بل
هي من جنس الكيفيات الملموسة ، كقوّة اللمس ؛ لأنها أجزاء البدن الّذي هو كذلك ،
إلّا أنها لما لم تكن
الصفحه ٢١٨ : الصورة المقابلة للبصر بعين ذلك الشخص ، بالعلم الحضوري ؛ وذلك لأنّه
يلزم منه أن يتكون الجسم المادي الطبيعي
الصفحه ٢٢٦ : ،
فالمعاني المترفقة في الحواس الخمس مجتمعة في الحس المشترك ؛ لكونها أشدّ نزولا في
عالم المواد منه ، فهي
الصفحه ٢٤١ : تبقى بعد بوار البدن ، فهو الحيوان
الكامل ، وإلّا فالناقص ، فكان من الواجب علينا أن نبيّن أن نفوس بعض
الصفحه ٢٧٨ : سألتك إلّا مرتادا ، فقال :
نحن من شجرة طيّبة ، برأنا الله من طينة واحدة ، فضلنا من الله ، وعلمنا من عند
الصفحه ٣٤٨ : الّذي خلق منه (٣).
وبإسناده عن
مولانا الباقر عليهالسلام ، قال : «ليس مخلوق إلّا وبين عينيه مكتوب