الصفحه ١٣ :
حركتها إذن إلّا
عقلية ، فلها مراد عقلي ، وإدراك كلي ، فمحرّكها إذن ليست طبيعة محضة، ولا نفسا
جرمية
الصفحه ٤٥٦ :
الحسان ، من الحور
؛ لأنّ طبائعهم تقتضي ذلك.
ألا ترى الجعل على
طبيعة يتضرّر بريح الورد ، ويلتذّ
الصفحه ٩٤ :
الأحوال ، إلّا
أنهم ليسوا أقرب إليه من حيث تكافؤها ؛ إذ الشمس هناك لا تبعد كثيرا عن المسامتة ،
فهي
الصفحه ١٩٠ : الاتساع حتّى يتم المعدة مستديرا ، إلّا أن ما يلي الصلب منها منبطح
، ليحسن ملاقاتها به، وأسفلها واسع
الصفحه ٢٠٤ :
وتنتصب الأوعية
الّتي فيها المني ، وتهيج لقذف ما فيها ؛ لكثرته ، أو للذعه ، وأحد الأسباب
الداعية
الصفحه ٢١٣ :
النافع طلبا
للّذّة ، وجناح غضبي حامل على دفع وهرب من المضار ؛ طلبا للانتقام ، ومحلّه القلب
والدماغ
الصفحه ٢٧٤ :
متحصّل القوام من
هوية أمر ، ولا هوية أمر ، فيكون مركبا ولو في العقل ، فما به الشيء هو هو غير ما
به
الصفحه ٤١٥ :
الوجود ، ويخرجه من القوّة إلى الفعل ، مثل عشق الحيوان لما يغذوه ، ويتقوّت به ،
ويفيده تجسّما وتعظّما
الصفحه ١٧ : الكواكب في النظر في جميع أبعادها ، في دوراتها ، إلّا عند الأفق ،
فإنّ تراكم الأبخرة المرتفعة من الأرض يري
الصفحه ٨٨ : منها ، فاشية في ظاهر الجمر وباطنه ، غير محرّقة إياها ،
ولو لم يكن فيها إلّا الباقي عند التجمّر ، لامتنع
الصفحه ١٤٩ :
إمّا جذب الغذاء
إلى الكبد ، وإما إيصال الغذاء من الكبد إلى الأعضاء ، وكلها ذات صفاق واحد ، إلّا
الصفحه ١٥٣ :
الأسفل ، وهو
الّذي فيه الأسنان السفلى ، إلّا أنه لم يتّصل به اتصال التحام وركز ، بل اتصال
مفصل
الصفحه ٢٥٠ :
يتيسّر لك ذلك إلّا بمجاهدة تامة ، ومغالبة عظيمة ، فالجوهر النطقي منك من عالم
آخر ، وقع غريبا في دار الجسد
الصفحه ٢٦٧ : عن
كلّ صورة ، وقبولها لأن تكون فيها ماهية كلّ موجود وصورته ، من غير تعسّر ، وتأبّي
، وامتناع من قبلها
الصفحه ٣٨٩ : والتغيّر ، ونحو ذلك ، كالحال في
التعدّد ، وإلّا فالأمر أجلّ من أن ينحصر في إطلاق ، أو تقييد ، أو اسم ، أو