الصفحه ٢٢٧ :
في الدماغ ، كرئاسة الشوقية للتحريكية ، وأخصّ مواضعه آخر التجويف الأوسط منه ،
ويدرك المعاني الغير
الصفحه ٢٥٩ : ملكات نفسانية ، تصدر عنهم بسببها الأفعال المناسبة لها بسهولة ، من صورة
ملك ، أو شيطان ، أو كلب ، أو
الصفحه ٤٠٩ : ،
فليس للشرّ مبدأ بالذات ، ولا هو داخل في القضاء الإلهي إلّا بالعرض؛ وذلك لأنّ من
الشرّ ما هو من لوازم
الصفحه ٤٣٠ :
فأما الّذي يتغيّر
من المحبة وينفد بعد التأكيد فلأسباب يطول شرحها.
وكلّ محبّ لشيء من
الأشيا
الصفحه ٣٤ :
متوسّطا بين
الظلام والضياء ؛ لأنّه إذا رأى شيئا مظلما من خلف شيء مضيء رأى لونا مخلوطا من
الظلمة
الصفحه ٥١ : حاملهما عن الممثّل ، بل يقرب منها تارة ، ويبعد عنها أخرى ، ويستلزم
ذلك عدم إتمام الدورة لهما ، ومثل هذا
الصفحه ٧٠ :
بالنسبة إلى
الأفلاك ؛ لأنها كائنة فاسدة ، مستحيلة.
ودريت أن جملة
الأرض ـ بما فيها ـ جزء يسير من
الصفحه ٩٦ : ءِ كَيْفَ يَشاءُ
وَيَجْعَلُهُ كِسَفاً فَتَرَى الْوَدْقَ يَخْرُجُ مِنْ خِلالِهِ فَإِذا
أَصابَ بِهِ مَنْ
الصفحه ١٠٦ :
فصل
وأمّا انفجار
العيون ؛ فلأن البخار إذا احتبس في داخل من الأرض لما فيها من ثقب وفرج يميل إلى
الصفحه ١١٤ : عنه ببساطة نفسه ما يصدر من المعدن من حفظ التركيب مع زيادة شيء آخر ، وهو
أن ينبت وينمو ويزيد في أقطاره
الصفحه ١٥٧ :
على رأي جالينوس (١) ، ولواهبها الحمد أضعاف ما حمده الحامدون.
فصل
وأمّا العين فهي
مركّبة من سبع
الصفحه ١٦٧ : ، وآلة تقليب الممضوغ ،
كالمخرقة ، وآلة تمييز الذوق ، وأعدلها في الطول والعرض أقدر على الكلام من عظيمها
الصفحه ٢٠٥ :
والعظم العريض ،
لكنها سلسة ، وجعل من جوهر عصبي له أن يتمدد ويتّسع على الاشتمال ، وأن يتقلّص
ويجتمع
الصفحه ٢٠٨ :
فصل
وأمّا القدم
فمؤلفة من ستة وعشرين عظما ، كعب به يكمل المفصل مع الساق ، وعقب به عمدة الثبات
الصفحه ٢١١ :
في الملائكة الموكّلين بالحيوان الكامل
(لَهُ مُعَقِّباتٌ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ
خَلْفِهِ