الصفحه ٢١٩ :
ذكر في الفصل
السابق ، وإلّا لأدرك كلّ ذي شعور كلّ ما في عالم الكون ، والفساد ، واتّحد به ،
بل
الصفحه ٥٥ : ، فيتساوى
الليل والنهار تقريبا ، أبدا إلّا نادرا ، ويسمى الدور دولابيّا ، وذلك إنّما يكون
في خطّ الاستوا
الصفحه ١٢٩ : مصوّت
، وغير مصوّت ، وكلّ مصوّت فإنه عند الاغتلام وحركة شهوة الجماع أشد تصويتا ، إلّا
الإنسان ، ومنه ما
الصفحه ٢٠٥ :
والعظم العريض ،
لكنها سلسة ، وجعل من جوهر عصبي له أن يتمدد ويتّسع على الاشتمال ، وأن يتقلّص
ويجتمع
الصفحه ٣٢٠ :
لأنفسهم ، ألا ترى
أنك لا ترى فيهم إلّا محبّا للعلو على غيره ، حتّى أن منهم من قد نزع إلى دعوى
الصفحه ٤٥٨ : الجنة ونعيمها
وخيراتها دائمة بأهلها ، إلّا أن الدوام لكلّ منهما على معنى آخر (٢).
وأشار ـ دام ظلّه
الصفحه ٤٣٤ : على أن العالم
كلّه في مقام الشهود والعبادة ، ألا كلّ مخلوق له قوّة التفكّر وليس إلّا النفوس
الناطقة
الصفحه ٤٣٦ : رَبُّكَ
أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ) (٢).
وقال عزوجل : (وَلَئِنْ
سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ
الصفحه ٤٠٠ :
وقد دريت أن
الموجود منه في الخارج ليس إلّا الأمر المتّصل المستمر الذي يقال له : الآن
السيّال ، فلا
الصفحه ٤٣٧ :
أَكْثَرُهُمْ
بِاللهِ إِلَّا وَهُمْ مُشْرِكُونَ) (١) ، وقال : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٢٨٠ : الصادق عليهالسلام : هذا من مكنون العلم ومخزونه، لا تخرجه إلّا إلى أهله (١).
وعن الفضل بن عمر
، قال
الصفحه ١٢٨ : ،
ومنه ما يحتاج إلى مأوى معيّن ، ومنه ما يأوي كيف اتّفق ، إلّا أن يلد فيقيم
للحضانة ، ومنه ما هو إنس
الصفحه ٢٧٣ : من لوازم الأين في الخارج ، من التزاحم وغيره
، وما من موجود من الموجودات الطبيعية العقلية إلّا ويمكن
الصفحه ١١٤ : مبدأ لأمر ما ، كما عرفت فيما سبق ، فلا
بدّ من مبدأ ملكوتي ، وأهل الملكوت ليس واحد منهم إلّا وهو وحداني
الصفحه ٢٢٥ :
الثابتة أبعد من
قوّة مادّة هذه الآلة ، ممّا تدركه قوّة السمع ، كأصوات الرعد من آلتها ؛ إذ
المدرك