الصفحه ٨٢ : بأنه لا اطّلاع له ، على أنه لا مقتضى لذلك الكائن من الأسباب
الفاعلة إلّا الاتصال المعيّن ، وكيف وقد ثبت
الصفحه ٣٢٢ : العلم ، فإنّها لمحمد وآله خاصّة ، دون غيرهم ، لا
يتناول منها بأمر الله إلّا هم ، ومنها ما كان يتناوله
الصفحه ٣٧٢ : مع
جنوده ، وإغوائهم من القوى الشهوية والغضبية ، وغيرهما ، لا سيّما الوهمية ، إلّا
من عصمه الله من
الصفحه ٨٠ : عن النجوم : أحقّ هي؟ فقال : نعم (١).
وإنه سئل أيضا عن
النجوم ، فقال : ما يعلمها إلّا أهل بيت من
الصفحه ٣٣٧ : يقرب من صدر الحديث ، إلّا أنه قال : «وما رأت في
الهواء فهو أضغاث» (٢).
ويقرب منه ما رواه
أمير
الصفحه ٩ : حركة بالعرض ، فلا يستقيم إلّا بما ذكر من جهة الوحدة ،
وإلّا فلا وجه للتبعية.
ثم ما ذكرناه من
تعدد
الصفحه ٢٤٣ : الاوضاع ؛ لما ثبت من أن الجسم وقواه لا يفعل
إلّا فيما له وضع بالقياس إلى مادّته ، وكما أن فاعل الأجسام
الصفحه ١٠٩ : الكثيرة منها أكثر من غيرها ، بل لا تنفجر
العيون إلّا من أرض صلبة ، أو في جوار أرض صلبة ، كما قال في الشفا
الصفحه ٢١٧ : المادية إلّا الوضع المخصوص من النير ، وعدم الحجاب ، ويتعلّق إدراك النفس
بالمرئي من جهة زاوية هذا المخروط
الصفحه ٧٨ : يبلغ الكتاب أجله ،
وتوجّهها إلى المسبّبات الحادثة منها لحظة فلحظة.
ألا ترى إلى الشمس
كيف تؤثر
الصفحه ٢١٤ : بوحدانيته لكمال تلك الصور الّتي تركب منها ، والصورة ليست
إلّا مبدأ تلك الكيفيات ، والاتحاد في ذي المبدأ يلزم
الصفحه ٤٤٨ : ، كما قال تعالى : (وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَصَعِقَ مَنْ
فِي السَّماواتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ إِلَّا مَنْ
الصفحه ٤٠١ :
والمكاني في حقّ
الحقّ ـ تقدّس وتعالى ـ قد رمت به الحقائق في وجه القائل به على التحديد. اللهم
إلّا
الصفحه ٣٠١ : رسول إمام ،
ولا عكس. ولا نبيّ إلّا وولايته أقدم على نبوّته. ولا رسول إلّا ونبوّته أقدم على
رسالته. ولا
الصفحه ٢٥ : ءة
الشمس وجه الأرض ، أو تسخينها له ، فذلك لا يكون إلّا بحسب المواجهة ، ويأتي الأثر
من جانب الظاهر للجسم