الصفحه ٤١٣ : ، والمتوسّط ، وهو الأكثر ، والقبيح السقيم ، وهو أقل من
المتوسّط ، فضلا عن مجموع القسمين.
سؤال : كلّ ما
يجوز
الصفحه ٤٤٢ :
شيئا فشيئا ، على
التتالي ، وتصل إليها وصولا بعد وصول ، وتحصل لذاتها منها حصولا بعد حصول على
الصفحه ٤٤٥ : ، وفي الكلّ ، من غير أن تنقسم وتتجزّأ تجزّأ
الكلّ ، فالنفس في كلّ مكان ، وليست في مكان.
أراد في كلّ
الصفحه ٤٤٩ : عزوجل.
وصل
قال بعض العلماء :
إنّ قابض روح الأرض هي النفس النباتية الّتي هي كلمة فعّالة ، وقوّة من
الصفحه ٤٥٩ : مقامه ، فلا محالة يؤول إمّا إلى بطلان أحدهما ، أو
إلى الخلاص ، لكن الجوهر النفساني من الإنساني لا يقبل
الصفحه ٤٦٠ : كَثِيراً مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ) الآية (٥) ، فإنّ المخلوق الّذي غاية وجوده أن يدخل في جهنّم بحسب
الوضع
الصفحه ٤٧٨ :
١٠٠ ـ من لا يحضره
الفقيه ، الشيخ الصدوق أبو جعفر محمّد بن علي بن بابويه القمّي (ت ٣٨١ ه) ،
مؤسّسة
الصفحه ٤٨٠ :
الأرواح على الأجساد ، وتأخّرها عنها ، وهبوط آدم من الجنة........... ٣١١
في
قصّة آدم والشجرة
الصفحه ٤٩ : حركة واحدة بسيطة ؛ لاتّحاد موضعيهما من جميع
الوجوه ، ولهذا لم يحصل الجزم بالحركة البطيئة لممثّل القمر
الصفحه ٥٥ : الميل ، ويسمى الدور
حمايليا ، وماسّت من المدارات اثنين ، فوقانيا ، وتحتانيا ، بعدهما عن القطبين
كبعدهما
الصفحه ٥٩ :
وَالنُّجُومُ
وَالْجِبالُ وَالشَّجَرُ وَالدَّوَابُّ وَكَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ) (١)» (٢).
أقول
الصفحه ٦٤ : وجدوا
كسوفات بقي فيها من الشمس حلقة نورانية ، وكسوفات تامة ، ماكثة زمانا صالحا ،
أثبتوا لجرمها التفاوت
الصفحه ١٢٠ : اختزن ما فيها وأمسكا عن السقي والأكل ، فحينئذ تتولاه
الملائكة بالتدبير، وتحيله من حال إلى حال ، ويغذيهما
الصفحه ١٢٦ : فَمُلاقِيهِ) (١).
فتتكامل ذاته يوما
فيوما بالتدريج ، باستعدادات يكتسبها من النشأة الأولى ، وأخلاق وهيئات
الصفحه ٢٢١ : مشروطة بتحقّق المقابلة والمحاذاة بين آلة البصر وسطح الجسم المقابل ،
والنقطة إذا تحاذت بكلّ نقطة نقطة من