الصفحه ١٢٨ : من الهواء ، والبحري إمّا مكانه وغذاؤه وتنشّقه في الماء، فينقل
الماء إلى بطنه ، ثمّ يرده بدل النسيم
الصفحه ١٧٤ :
والعاشر يخرج ما
بين الفقرة التاسعة والعاشرة ، ويصير منه جزء إلى جلد العضد ، فيعطيه الحس ،
وباقيه
الصفحه ٢٤ :
من النار لحصول
الآثار العلوية ، لا يدلّ على شرفها وفضلها على النار ، بل على خسّتها.
كيف لا ، وقد
الصفحه ٨٧ :
السطوح الظاهرة من
الطاسات المكبوبة على الجمد ، أو المملوءة منه.
وقد يستحيل الماء
هواء عند تحلل
الصفحه ١٥٠ :
والشحم فإنهما
يتكوّنان عن الدم.
ومبدأ عقد الصورة
في مني الذكر ، ومبدأ انعقادها في مني الأنثى
الصفحه ١٨٨ :
الجمل والبقر ،
وهو مائل إلى الغضروفية ، وأصلب ما يوجد من ذلك ما يوجد في الفيل ، فتبارك الله رب
الصفحه ١٩٦ : تحتوي الكف على المقبوض بالأصابع.
وشأنها أن تمتص
الكيلوس من المعدة والأمعاء ، وتجذبه إلى نفسها في
الصفحه ٣٦٣ :
وقال عزوجل : (لا يَسَّمَّعُونَ
إِلَى الْمَلَإِ الْأَعْلى وَيُقْذَفُونَ مِنْ كُلِّ جانِبٍ* دُحُوراً
الصفحه ٣٨ :
كان الكوكب إلى
الأفق أقرب كان الاختلاف أكثر ، والموضع المرئي له أقرب إلى الأفق من الموضع
الحقيقي
الصفحه ١٣٨ : الرسوب
السوداوي إلى الطحال من الجانب المقعّر ـ أيضا ـ في منفذ آخر ، فيحيلها الطحال
حتّى يكتسب قبضا وحموضة
الصفحه ١٥٦ : إلى ما دون الحجاب ، والباقي منها يتفرّق في أماكن من الوجه والأنف ، ومنها
ما يتّصل بالزوج الّذي بعده
الصفحه ١٨٧ :
بحسب انبساط القلب
وانقباضه ، بهما ينفذ كلّ من صنفي الدم فيه ، ويختلط أحدهما بالآخر ، ويعتدلان فيه
الصفحه ٢٢٣ : ،
والوجود الوضعي للشيء لا يكون إلّا بالنسبة إلى ما يباينه في الوضع ، داخلا فيه ،
أو محيطا به ، أو كونه منه
الصفحه ٢٩٣ : لَكُمْ مِنَ الْجِبالِ أَكْناناً وَجَعَلَ لَكُمْ
سَرابِيلَ تَقِيكُمُ الْحَرَّ وَسَرابِيلَ تَقِيكُمْ
الصفحه ٩٧ :
وأرضية كذلك ، وهو
الدخان ، ثمّ حصل بتوسّطهما موجودات شتى غير تامّة المزاج ، من الغيم ، والمطر