الصفحه ١٠٥ : الأرض فتخرج منها نار ؛ لشدة الحركة الموجبة لاشتعال البخار والدخان إذا
امتزجا امتزاجا مقرّبا إلى الدهنية
الصفحه ١١٢ :
الغالبة ،
والأجزاء اليابسة ، بحيث لا تقوى النار على تفريقهما ، كالزئبق ، وتولده من مائية
خالطته
الصفحه ١١٩ :
يأتي كلّ عضو من
الغذاء بقدر عظمه وصغره ، ويلصق به منه بمقدار يناسب له على السواء، وأمّا الثاني
الصفحه ١٢١ :
فصل
ويخدم المولّد
ملكان :
أحدهما : يجعل
فضلة الهضم الأخير منيّا ، أو ما يجري مجراه من بيضة
الصفحه ١٢٧ :
وصل
وإن كان ناقصا في
الحيوانية ، بأن يضعف أثر النفس فيه ، ولم يكن من شأنه الدخول في الملكوت
الصفحه ١٣٤ :
فصل
ومن لطف الله
سبحانه أن خلق هذه الحيوانات كلّها ، من عفونات الأرض ، ليصفو الهواء من تلك
الصفحه ١٤٤ : قعرا موافقة لدخول هذه الزوائد وتمكّنها فيها ، والنابت بهذه الهيئة بين
العظام مفاصل ، وصار للأعضاء من
الصفحه ١٤٩ :
إمّا جذب الغذاء
إلى الكبد ، وإما إيصال الغذاء من الكبد إلى الأعضاء ، وكلها ذات صفاق واحد ، إلّا
الصفحه ١٥١ :
حاله قليلا ويشبه بالبذر إذا طرح في الأرض ، ويسمى نطفة ، ثمّ تحصل فيه نقط دموية
من دم الحيض ، ويسمى علقة
الصفحه ١٥٣ : ؛ لاحتياجه إلى حركة ، ويسمى موضع اتصاله به «الزرفين» ، وهو مركّب ـ سوى
الأسنان ـ من عظمين بينهما شان في وسط
الصفحه ١٥٤ : بالمصفى في موضعه من القحف ، حيث ينتهي إليه أقصى الأنف ، فيهما حسّ الشمّ
، وبهما تندفع الفضول من هذا البطن
الصفحه ١٦٠ :
أخرى هي أن تبقى
الثقبة العنبية لصلابة ما تحفظ بها مفتوحة لا يتشوش من أطرافها تشوش الشيء الرخو
الصفحه ١٦٦ :
أغذية الإنسان خبز
ولحم مطبوخ ، وفواكه نضيجة ، وأمثال ذلك ممّا لا يعسر مضغه ، وغيره من الحيوانات
الصفحه ١٧٣ :
وفرد لا مقابل له.
فالزوج الأوّل
يخرج من الثقب الّذي في الفقرة الأولى من فقار العنق ، ويصعد حتّى
الصفحه ١٧٩ : ، انقبضت اليد حتّى يماسّ الساعد العضد من الجانب الإنسي ، والقدام.
وطرفا الزندين من
أسفل يجتمعان معا كشي