الصفحه ٢٥٦ :
فصل
قد ظهر من تضاعيف
ما ذكر أن النفس ـ بما هي نفس ـ لها وجود في نفسها لنفسها ، وقد تمّ وجودها
الصفحه ٢٧٤ :
متحصّل القوام من
هوية أمر ، ولا هوية أمر ، فيكون مركبا ولو في العقل ، فما به الشيء هو هو غير ما
به
الصفحه ٢٨٢ : بعضها عقلا مستفادا ، فإنّ وحدة النفس طور آخر من
الوحدة ، فكما لا تتأبّى عن الاتصال بأشياء متخالفة
الصفحه ٢٨٣ :
بأوامرها ، والانتهاء عن نواهيها ، وفعل النوافل من القيام ، والصيام ، والصدقات ،
والقرابين ، والأعياد
الصفحه ٣٠٥ :
فصل
قال أستاذنا ـ دام
ظلّه ـ : قد عرفت أن الإنسان البالغ حدّ الكمال ملئتم من عوالم ثلاثة ، من
الصفحه ٣٠٦ : تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ) (٢) ، (وَما أَنْتَ
بِمُسْمِعٍ مَنْ فِي الْقُبُورِ) (٣) ، و (لا تُسْمِعُ
الْمَوْتى
الصفحه ٣٢١ : النور ساطعا من
صلبه ؛ إذ كان الله قد نقل أشباحنا من ذروة العرش إلى ظهره ، رأى النور ولم تبن
الأشباح
الصفحه ٣٢٥ :
إِنَّهُ
هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ) (١) ، القابل للتوبات ، الرحيم بالتائبين.
فلما زلّت من آدم
الصفحه ٣٢٨ :
فالمراد (١) بالحيّة هي القوّة المتخيّلة ؛ وذلك إن الوهم إنما تمكّن
من التصرّف وبعث القوى المحرّكة
الصفحه ٣٥١ :
فصل
ومن الغرائب
تشكّلهم بأشكال غير أشكالهم المحسوسة ، وهم في دار الدنيا ؛ لقوّة انسلاخهم من
الصفحه ٣٩٢ :
فهمه من هذه
الحيثية ، وإن كان هو هو من حيث الافتقار إلى الفاعل والمحدث ، فإنه من هذه
الحيثية يرجع
الصفحه ٤١٥ :
الوجود ، ويخرجه من القوّة إلى الفعل ، مثل عشق الحيوان لما يغذوه ، ويتقوّت به ،
ويفيده تجسّما وتعظّما
الصفحه ١١ :
فِي
خَلْقِ الرَّحْمنِ مِنْ تَفاوُتٍ فَارْجِعِ الْبَصَرَ هَلْ تَرى مِنْ فُطُورٍ* ثُمَّ
ارْجِعِ
الصفحه ١٧ : ، بحسب البعد من تلك النقطة إلى أن تنتهي
إلى ما تطلع وتغيب ، وتزداد أزمنة الخفاء ، وتنقص أزمنة الظهور بحسب
الصفحه ١٨ :
الأوضاع بأولى من
بعض ، حتّى تلازم ذلك ، وتترك البقية ، فإذا لم يمكن جميع الأوضاع بالفعل دفعة