الصفحه ٧٣ : كمالات المبادىء العقلية ، وتلك الكمالات ممكنة الحصول لها ؛
لكونها ناطقة ، ذوات إدراكات كلية ، وقد تبيّن
الصفحه ٨٢ : الكوكبية المقتضية لكون ما يكون ، فليس شيء منها يعود بعينه ،
كما علمت ، وإن جاز أن يكون تشكّلات وعودات
الصفحه ١٣٤ :
العفونات الّتي لو خالطت الهواء الّذي أودع الله فيه حياة الإنسان ، وعافيته ،
لكان سقيما ، مريضا ، معلولا
الصفحه ١٦٠ : أوضاعها وأشكالها ، وجعل الرطوبة البيضية قدام
الجليدية لتحجب عنها قوّة الأشعة ، والأضواء ، لكي لا تغلبها
الصفحه ١٦٢ : فغير متحرّك ، فلو زيد على هذا القدر لستر شيئا من الحدقة دائما ، ولكان
يجتمع فيه الفضول ، ولا يسيل
الصفحه ١٦٥ : ، والدماغ ، فلو
تحرّك لتأذّى الدماغ بحركته ، وتشوش الحواسّ ، ولكان أيضا مفصل الرأس مع العنق غير
وثيق
الصفحه ١٨٤ : ذات شقّين في جزئي الصدر ، لكي يكون التنفس اثنين ، فإن حدث على
واحد منهما حادثة قام الآخر بما يحتاج
الصفحه ١٩١ : المعدة ؛ لأنّه لو أحسّ الجميع لم يحمل الحيوان الجوع
ساعة البتّة ، ولكان يلذع جميع الأعضاء.
ويتصل بقدّام
الصفحه ٢٠٦ : ، لكونها في كنّ ، بخلافها فيهم ، فإنه جعل بينهما واسطة ؛ لئلّا يتأذى
بصلابتهما حال تواترهما ، فتبارك الله
الصفحه ٢١٩ : ومعلولية ، وعلى نحو
خاصّ ، وإلّا لكان جميع الأشياء حاصلة لكلّ أحد ، فما لا يكون فاعلا لشيء ، ولا
قابلا
الصفحه ٢٢٤ : (١).
ثم البصر أشرف من
السمع ، وألطف ، لكون ما يدركه كأنوار الكواكب
__________________
(١) ـ أنظر
الصفحه ٢٢٦ : ،
فالمعاني المترفقة في الحواس الخمس مجتمعة في الحس المشترك ؛ لكونها أشدّ نزولا في
عالم المواد منه ، فهي
الصفحه ٢٦٣ : بهعليهالسلام وهو يتكلّم مع جماعة ، فقال له : يابن أبي طالب ، لو أنك
تعلّمت الفلسفة لكان يكون منك شأن من الشأن
الصفحه ٢٧٣ : الأشياء ، وإلّا لكان ذاته
الصفحه ٣٢١ : أمرت الملائكة بالسجود لك ؛ إذ كنت وعاء لتلك الأشباح ، فقال آدم: يا ربّ ،
لو بيّنتها لي ، فقال الله