الصفحه ٣٢٢ : النبي وعلي وفاطمة والحسن
والحسين ـ صلى الله عليهم ـ بعد إطعامهم المسكين واليتيم والأسير ، حتّى لا يحسّوا
الصفحه ٤٤٢ :
شيئا فشيئا ، على
التتالي ، وتصل إليها وصولا بعد وصول ، وتحصل لذاتها منها حصولا بعد حصول على
الصفحه ٢١٣ : الملك الشوقي ، وبعده ، وقبل الفاعل ملك آخر ،
كأنه جزء للشوقي ، وتمام له ، أو متمم لفعله ، يسمى بالإرادة
الصفحه ٢٧٢ : نبيّ
مرسل» (١).
وإن شئت أن تعرف
معنى تأييد هذا الروح ، وفيضان هذا النور ، وكيفية تحصيل العقل بالفعل
الصفحه ٢٧٦ : ملك مقرّب ، ولا نبي مرسل» (٢).
وفي كلام مولانا
أمير المؤمنين عليهالسلام ، في خطبة البيان
الصفحه ٢٨٤ : ـ وإليهما أشير بقوله
سبحانه : (وَذَرُوا ظاهِرَ
الْإِثْمِ وَباطِنَهُ) (١).
وبقول النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣١٦ : بلسان طباع الإمكان قبل نصب الدلائل لهم ، أو بعد نصب الدلائل وأنه نزل
تمكينهم من العلم به ، وتمكّنهم منه
الصفحه ٣٤١ : ناقص القوّة بحسب بعده من
الشكل.
ويظهر ذلك النقصان
بظهور النبوّة المقصودة من ذلك الشكل ، فيتبيّن قصور
الصفحه ٤١٥ : المقرّبين بعد ما كان ناقصا في مرتبة
السافلين ، ولو لا أنّ الخيرية بذاتها معشوقة لما اقتصرت الهمم على إيثار
الصفحه ٤٤٧ :
بَشَراً سَوِيًّا) (٢) ، ومن هذا القبيل رؤية النبي صلىاللهعليهوآله جبرئيل والملائكةعليهمالسلام في هذا
الصفحه ٤٦٣ :
وعن النبي صلىاللهعليهوآله : «إنّ الله خلق يوم خلق السماوات والأرض مائة رحمة ، فجعل
في الأرض
الصفحه ٢٧ : شعيرة إلى كرة قطرها ذراع ، كما
يتبين لك عند الوقوف على مساحة الأرض.
ولا منافاة بين
اقتضاء الكروية
الصفحه ١٨٧ : .
وإنما وضع القلب
في الصدر ؛ لأنّه أعدل موضع في البدن ، وأوفقه ، وأميل إلى اليسار قليلا ؛ لكي
يبعد عن
الصفحه ٢٥٠ :
يتيسّر لك ذلك إلّا بمجاهدة تامة ، ومغالبة عظيمة ، فالجوهر النطقي منك من عالم
آخر ، وقع غريبا في دار الجسد
الصفحه ٦١ :
ونحن نشير إلى طرف
من تلك الطرق إشارة إجمالية على وجه كلي ، لكي تعرف جملة كيفية السبيل الممكن إلى